حين تصبح بيوت المخيم مقبرة للاحلام و الازقة تتوه فيها مواهب الصغار و حين تصبح الحيطان المثقوبة رياضة لتسلق الصعاب و قارورات فارغة يلهو بهايتقاذفها
كمصير يجهله
لكنه يبحث بين الجدران المثقلةببقايا الصور , صور الشهداءليحمع ما تبقى ليبحث عن سؤال لم يجد له جواب
لماذا هذه الصور ؟ و لماذا انا هنا ؟
من يجد له جواب؟
شارك بتعليقك