الأغلبية العظمى من المسلمين السنّة (وأظن الشيعة أيضا) ..... يضعون سن زواج سيدنا محمد من أم المؤمنين عائشة .... بين سن السادسة والتاسعة ... وعمره كان قرابة 53...... طيب بجد يا عالم ......
- لماذا عمل كرتون أو مُجسم عما هو حقيقة للأغلبية .... يهينهم ويغضبهم؟ ....
- لماذا هذا إساءة لدينهم كما هم يفهمونه؟ .....
- لماذا إظهار المستور المعروف ..... على شكل رسومات .... يُصبح جريمة ويبث الكراهية؟ ......
المصادر السنيّة في أول تعليق ...
للتنوية فقط ..... مع أنني مُلحد ...لكنني بذلت وقت كبير للتحقق من هذه القصة ..... وأظن رجال الكهنوت صغّروا عمرها عن قصد ..... لكي يحلوا مشاكل إجتماعية ما لها علاقة بالدين ...... أظن عدنان إبراهيم فنّدها لكن الدكتور المسعيري رد عليه من البخاري والطبري والمسلم ....... الفديو في التعليق الثاني
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10152523201147143
شارك بتعليقك
كان ولازال المسلمون (دون بقية أتباع الأديان الأخرى!) إلى اليوم يطالبون عالمياً بالحد من حرية التعبير، وهم يهدفون من ذلك بكل تأكيد إلى ألا ينتقد أحد أو مؤسسة ما دينهم وعقيدتهم.
المسلمون حساسون جداً من الرسومات الكاريكاتورية والأفلام السينمائية وغيرها من وسائل النقد الأخرى التي تصوِّر حياة رسولهم وأصحابه، بالرغم من أن المادة التي يعتمدها الرسام أو مخرج الفيلم تكون مستقاة بالعادة من الكتب المقدَّسة التي يؤمن غالبية المسلمين بأنها وحي من عند إلههم.
حجة المسلمين في مطالبتهم بالحد من حرية التعبير تتلخص بفكرة بسيطة وهي أنه يجب على الغير أن يحترم مقدَّساتهم، في حين أن المسلمين في كل يوم يشتمون ويلعنون كل من لا يؤمن بعقيدتهم، وذلك من خلال معابدهم الدينية والقنوات الفضائية الخاصة بهم. أي أن هذا الأمر (إهانة المسلمين للغير) يحدث بشكل علني بحيث يراه ويسمعه الجميع!.
ما يثير السخرية هو أن الإسلام (كغيره من بقية الأديان) لم ينتشر إلا عن طريق تسفيه عقيدة البشر الذين ظهر خلالهم، حيث كان النبي محمد يسفِّه ويعيب آلهة قريش في كل مناسبة تتاح له، بالإضافة إلى أن القرآن والحديث المنسوب للنبي محمد مليء بالمصطلحات والكلمات التي تنتقص وتهين وتسفِّه وتعيب كل من لا يؤمن بما جاء به الإسلام وإن كان مناقضاً للعقل والمنطق.
فهل يحق للمسلم أن يكيل بمكيالين!.
أن يبيح لنفسه شتم الآخرين والنيل منهم لأنهم لا يؤمنون بما يؤمن به!.
وفي نفس الوقت يطالب الآخر بعدم انتقاد دينه وعقيدته!.
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=628877310550499&set=a.202667263171508.37294.100002847082370&type=1
منقول من صفحة Abdülkadir Şemsi