المدعو نوري المالكي ....... أعده أكبر هدية لداعش .... فبسبب سياسته الطائفية ...... حول اغلبية سنة العراق ... من اعداء لداعش ...... لأصدقاء ... وبأقل الامور لا مبالون .. فهم الان لا يرون فرق بين داعش وقوات السيستاني وقوات الولي الفقيه .... فسنة العراق تقريبا ابادوا داعش حتى عام 2012 ...... ولم يتحالفوا معها الا من جديد بسبب طائفية المالكي التي استمرت لثماني سنوات ......
الأطقع .... انه الان يعلن بتصريحاته الطائفية الجديدة ..... ان الصحابة .... ناقص الإمام علي وأبنائه ..... هم من حرفوا القرآن ليبرروا ارهابهم وقمعهم ..... المصيبه انه يدعو ايضا لتحويل ضريح الحسين في كربلاء ... لقبلة جديدة للمسلمين ........
الفيديوهات في اول وثاني تعليق ..........
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10153015969992143
شارك بتعليقك