درست الثانوية في دير الكاثوليك في رام الله فلسطين ...... والخوري نزيه كان يخصص ساعة كل اسبوع للتوعية الدينية والتبشير ...... وقد يكون نصف ما كان يتحدث عنه ..... هو تجربة الأم تريسا الألبانية في العمل الخيري ... التي البابا حاليا عم يحاول يعطيها لقب القديسة ....... المهم ...... عندما أنطتكم عمرها ...... كشفوا في مذكراتها أشياء الملحد صلاح لم يقله بعد .... وفرت المقال في أول تعليق ......
الخلاصة ..... المرأة هذه كانت تحب خدمة الناس وليس الرب ...... وأستخدمت كثيرا لتسويق فكرة الدين المسيحي وهي بريأه منه ....... ترجمت بعض ما قالته هنا: ....... أين هو إيماني ...... في داخلي لا اشعر ولا اجد اي شيء ..... يا الله ..... هذا الألم شديد وغير معروف ..... لا يوجد عندي إيمان ..... لا يوجد ...... انا لا أجرأ على البوح بكلامي هذه .... فهذا سيجلب لي الكثير من الألم .........
بجد .... حابب أعرف رد الأب نزية على هذه الكافرة؟ ........ حابب أعرف اذا هو ندمان لإستخدامها في تسويق الديانة المسيحية؟ ........
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10153076469142143
شارك بتعليقك