عندما ثار الدروز على موارنة لبنان قبل قرن ونصف .... ذبحوهن وهجروهن ونهبوهن .... ودروز سوريا وحلفائهم .... قرروا عمل نفس الشيء في دمشق ..... وذبحوا ونهبوا الكثير ..... المهم ....القائد الكبير عبدالقادر الجزائري .... نعم نفس الشخص الذي نفته فرنسا عن موطنه الجزائر .... قام بحماية عدد وفير من المسيحيين في ذلك الوقت .... ونال ذلك من إعجاب الكثير في الدول الغربية ... خاصة فرنسا (التي طردته) وامريكا ...حيث الرئيس الامريكي في ذلك الوقت لينكون .... قدم له الوسام التالي .....
الشيء الذي كنت اجهله ولم ندرسه في مدارس العروبة ......ان التي اذلته وطردته ... اي فرنسا ..... قدمت له دعوة لزيارة باريس وأضافت لمعاشه المخصص له ....الملفت للنظر .... انه عندما ذهب لهناك .... إنتسب أخونا للمحفل الماسوني ... بجد يا عالم .... طلع احد ابطال العروبة التي نتغنى بهم ماسوني!!! ..... وهذا يدفعني للأستناج ... إما الماسونية مليحة يا جماعة الخير وكل ما سمعناه عنهم كذب وتلفيق وتزوير ... او تم شراء ذمة ذلك البطل العربي المقدام .... عبدالقادر الجزائري ..... الرابطة في اول تعليق .....
حابب اسمع رأيكم .... غردوا .... اتحفونا .....
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10153143312852143&set=a.10150976147652143.409340.694027142&type=1
شارك بتعليقك