هذه الخناقة بين خوارنة الأرمن واليونان في كنيسة القيامة في القدس المحتلة .... تذكرني بخناقة اخرى حدثت مع نفس أصناف الخوارنة في نفس المكان .... لكن قبل شي 900 سنة .... اي عندما حرر القدس صلاح الدين الأيوبي .... فلم يتفق الخوارنة من ستكون الطائفة التي ستفتح وتقفل الكنيسة يوميا؟ الأرمن ام الكاثوليك ام الاغريق ام الاثيوبيين ام الأقباط؟ .... في آخر المطاف ... صلاح الدين انطى الشرف لعائة أمي ... وأحفادهم هم من يفتح باب الكنيسة منذ يوم التحرير لوقتنا هذا .... المقال وفرته في أول تعليق .....
مرة اخى ..... وللمرة الالف .... كلنا في نفس القارب .... اما ننجوا مع بعض ... او سنغرق مع بعض .. .
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10153154340767143
شارك بتعليقك