رُحل أجدادنا من فلسطين لأننا لم نكن يهود قبل 65 سنة ... وبنفس الطريقة وبنفس المعاناة وبنفس المناظر يُرحل ويُنهب مسيحيوا الموصل لكن هذه المرة فقط لأنهم ليسوا بمسلمين وعلى المذهب السني .... مناظر مؤلمة تذكرني برحيلنا غضون نكبة فلسطين .......
للتنويه فقط وقبل أي واحد أن يلعن داعش ويُصدع رأسنا بأن هذا ليس بالإسلام الحقيقي ...
أمير المؤمنين عمر بن الخطاب (المُلقب بالفاروق لأنه العادل) رحل مسيحيوا عرب نجران من جنوب الجزيرة العربية لجنوب العراق ..... وللأسف وجدت من بحثي أنه حتى الإمام علي رفض مطالبهم بالعودة لنجران وأصر على عدم مخالفة توصيات الفاروق ..... فكيف يُعقل أن إسلام علي وعمر حقيقي وما تفعله دُعيش غير حقيقي؟ ..... خلينا نقول أن الفاروق إجتهد وأخطاء ....مليح .... فلماذا الإجتهاد ليس من حق أمير المؤمنين البغدادي القرشي؟ فمن حقه أن يجتهد ويخطئ يا جماعة الخير ...أعطوه فرصة يتعلم من أخطائه...ومن لا يخطئ؟...... بلكي بنهايتها نختفي عن وجه الأرض ....
أريد الإشارة أيضا أن مسيحيوا نجران عاهدوا سيدنا محمد ولم ينكثوا المعاهدة غضون حرب الأحزاب وأبا بكر جددها ... لكن الفاروق يدعي انه سمع نبي الإسلام محمد يقول: لن يبقي غير المسلمين في جزيرة العرب ... الرابطة عنهم في أول تعليق unsure emoticon
https://www.facebook.com/photo.php?v=613169218802031
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10152151352232143
شارك بتعليقك