الكثير من الاسلامين (واغلبهم من المتعلمين) يظنون ان تطبيقهم الحرفي للنصوص الشرعية (على الرغم من معارضة اﻷغلبة كإقامة الحدود واقفال اماكن الحلاقة ووقف البنوك والجهاد وطرق الوضوء والصلاة ....الخ) أن الله عز وجل سيتبع ذلك بالرخاء اﻹقتصادي والعدل والتحرير واﻷمن والسلام ...... المذهل أنك إذا طرحت السؤال التالي لن تجد أحد يقول لك أن محمد فرض رأيه على اﻷغلبية سواءً كان ذلك في اﻷمور الشرعية أم لا؟ ...... ومن سيقول أن محمد فرض رأيه على الأغلبية سأقول عنه كاذب smile emoticon ..... برأيي محمد كان في قرارته إنسان ديموقراطي .... والمضحك المبكي أنك ستجد عبدة النصوص من بني سلف يقولون الديموقراطية عدو اﻹسلام؟ ......
ليس هذا عمره ما حدث في الماضي (واﻷمثلة كثيرة من طلبان للسعودية الى داعش)، بل عندما يُطبق هذا المفهوم على اﻷغلبية يكرهون البشر فيهم وفي دينهم (كما يحدث في العراق والشام ومطاوعة آل سعود وعبر العصور)، والعكس تماما يحدث في الدول الكافرة....... unsure emoticon التي يسودها العدل والرخاء ....
والمدهش انهم سيهرولون نحو بلاد الكفر اذا حصلوا على الفيزا 3> ... بالفعل شيء مذهل ....
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10151870897862143?stream_ref=10
شارك بتعليقك