غضون دراستي للثانوية العامة في دير الروم الكثوليك في رام الله - فلسطين ... ضربني احد المعلمين ... كما يفعل هذا المدرس هنا .... ولم يكن لسبب .... فشعرت بالظلم ... وفقدت أعصابي ..... وانهلت عليه بالضرب .... طردت من المدرسة ..... وليس بندمان عليها ..... لماذا؟
تقبل الظلم ... والاهاتة ..... وما يتبعها من خنوع ..... وبلا مقاومة .... أي كانت نوعية المقاومة .... تربي فينا ثقافة العبيد .... اياكم ان تورثوها للأجيال القادمة .... فهم يقلدون آبائهم وأمهاتهم ...... عليكم بالمقاومة حتى وان كانت بكلمة .... حتى وان كانت بتكشيرة .... حتى وإن كانت بنظرات عيونكم الغاضبة .... خاصة إذا حدثت أمام اطفالكم ...... تبا لثقافة العبيد ....
للتنويه ....
- العدبد من زملائي هم أصدقاء فيسبوكيين .... بعضهم قد يذكرها .... والذي يعرفني حقا لن يستبعدها عني ....
- أنا لا اتفاخر بفقدان أعصابي .... فهذا أكرهه ... ان فخور لانني وقفت لحقي ... ولو اعيدت الكرة لاستخدمت لساني ... هذا لا يعني انني لن استخدم العنف للدفاع عن نفسي .... فذلك أعده حق إنساني .....
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1652545925018514&id=1400767690196340
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=10153292182802143&id=694027142
شارك بتعليقك