هل تذكرون قصة القوقعة ... يوميات متلصص..... التي تروي قصة مصطفى خليفة .. شب سوري مسيحي ... الذي اعتقله النظام الأسدي لثلاثة عشر سنة بتهمة الإنتساب لحركة الإخوان المسلمين؟ ..... نفس القصة حدثت من جديد .... لكن في مدينة الحضارة باريس unsure emoticon ....نصّ القصة منقول من الاخت ليندا ... وفرت رابطة القوقعة لمن يجهلها في اول تعليق ....
====================
سيمون شاب سوري منشق
قدم لجوء بفرنسا وهو يقيم بباريس منذ سنتين
يوم الجمعة الساعة الثامنة مساء بعد الرجوع من موعد طبي بعد عملية كان قد عملها ١٠ ايام من قبل
هجم عليه ثلاث أشخاص بجانب المحطة وضربوه بكل الطرق مستخدمين قناني البيرة العصا بأرجلهم وعندما أتى البوليس أخذوهم الأربعة
ًوبالمخفرً الثلاثة المهاجمون قالوا للبوليس اننا ضربناه لأننا شكينا فيه انه ارهابي انه سوري عرفناه من كلامه لان بين المهاجمين كان هناك شخص عربي مغربي
فاخرج البوليس الشباب الثلاثة وتركوا سيمون وخلال يومين لاقى اقسى انواع الضرب من قبل العشرات من البوليس يجبرونه على الاعتراف بانه ارهابي وله علاقات مع ارهابيين اخرون وكل مرة كان ينفي ما يقولون له كانوا يضربونه ويعذبونه
وطبعا سيمون كان مريضا سابقا بسبب عمليته والادوية التي كان ياخذها وعندما عرفوا بانه بريء وشاهدوا حالته بتدهور رافقوه للمشفى وتركوه هناك
اليوم سيمون مصدوم نفسيا ومريض جسديا والجروح والبقع السوداء وأماكن ضربات الكهرباء متواجدة بكل مكان بجسده
كل ذلك لانه سوري وكان يتكلم عربي
اريد منكم ان تساعدوني ان أصل لمحامين وصحفيين ونفضح هذا الامر فهل هذا ممكن يا اخوتي .
تقدرون ان تتواصلون معي عن طريق الفيس
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10153313997442143
شارك بتعليقك