صحيفة النيويوك تايمز نشرت فديو من عشرة دقائق لصبية سورية تدون حياتها اليومية في مخيم الزعتري ... المُلفت للنظر
-أن لهجتها ليست اللهجة السورية الدارجة .... وهي أقرب للأردنية والفلسطينية .... أظن أغلب محافظة درعا تتكلم بهذه الطريقة ....
- الشيء الآخر والمهم ... أن حياة المخيم عم تُجبر البشر أن يكونوا أجتماعون .... وكأن الظروف فرضت نفسها عليهم .... فالحياة قبل الثورة والتشتت ... كانت من البيت للمدرسة ومن المدرسة للبيت .... برأيي وعي سياسي وإجتماعي كبير عم ينتج عن هذه التجربة ... ويجب تجيرها وترسيخها للأجيال القادمة .....
رابطة الفديو في أول تعليق ....
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10153342974482143
شارك بتعليقك