كم كنت جاحد للنعمة .... اسبوعيا كنت اقف هنا من احد البلكونات في وادي الجوز القدس المحتلة ... وقبة الصخرة والاقصى امامي هكذا .... تصبّح وهم امامك .... وتذهب للنوم وهم امامك ..... ظننته منظر عادي ..... اخخخخ .... اشياء قميتها لا نعرفها الا بعد ان نفقدها ..... اخخخخ ....
الحين ستكون محظوظ للدخول لزهرة المدائن ..... لا ارى سواكي .... والعاهرات من حولكي فليذهبوا للجحيم .....
سنرجع ولو بعد حين ....
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=10153491088757143&set=a.10150976147652143.409340.694027142&type=3
شارك بتعليقك