ثم كانت الضربة التالية التي وجهها معاذ الخطيب للثورة، عندما عارض وبشدة الهجوم العسكري على دمشق ومحاربة النظام.. وقيل يومها أن تعرض لضغوط كبيرة من قبل تجار دمشق، الذين كان يمثلهم في التواصل مع معاذ، محمد حمشو..
الصفقة الثانية لمحمد حمشو مع المعارضة كانت من خلال دعم جيش الإسلام، بقيادة الشهيد زهران علوش، بمبلغ 400 ألف دولار.. وهو مبلغ اعترف به علوش لكنه قلل من أهيمة أن يكون محمد حمشو يسعى عبره لاختراق المعارضة..
ويقال أن حمشو ضمن عبر هذا المبلغ، عدم قيام جيش الإسلام باقتحام دمشق، بينما بحسب ما يشاع أن حمشو لايزال يدفع مبالغ لجيش الإسلام مقابل هذا الأمر..
المقال في اول تعليق
https://www.facebook.com/abusous2000/posts/10154081366052143
شارك بتعليقك