استجابة لقول الله تعالى ( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر)
صدر حديثاً التفسير العصري المتميز عن بقية تفاسير العالم من حيث الأسلوب حيث كٌتب بأسلوب سهل ميسر يفهمه القارئ مهما اختلف مستواه الثقافي على مبدأ رسولنا الكريم { أٌمرت أن أٌخاطب الناس على قدر عقولهم} ومن حيث الإخراج حيث جعل لكل صفحة قرآن تفسيرها مقابلها وتحمل نفس رقم صفحة القرآن
ويعتبر التفسير براءة اختراع في خدمة القرآن بتفسيره الميسر
ولقد صدر الكتاب في دولة قطر التي يقيم فيها الباحث منذ ثلاثين عاماً ، حيث بدأ بكتابة التفسير في قطر وانتهى والحمد لله في قطر ، وطبع في المطبعة الهاشمية في دمشق عام 2007 ، وسيصل ان شاء الله إلى أرضنا المقدسة الخط الأخضر والضفة الغربية وقطاع غزة حينما يتيسر الموزع الأمين ، وسيترجم الكتاب إلى لغات العالم الإسلامي بمعرفة وزارات الأوقاف في العالم الإسلامي وبهذا يصبح تفسير القدس الدليل تفسيراً للعالم الإسلامي بأسره إن شاء الله .
وهذا الإنجاز فخرٌ لدولة قطر ولفلسطين التي ينتمي لها الباحث ويبشر بتحرير قدسها التي جعلها عنواناً لكتابه يقيناً منه ببدء مرحلة تحريرها كما نصت على ذلك كل الكتب السماوية .
شارك بتعليقك