هذه قصيدة نظمتها في البنت التي هتك سترها في معارك الحب التي كانت سراب
ضحك عليها صاحبها حتى وقع بها وتركها في غمرات أحزانها
وقعت بشرك وكنت طليقة وجوٌ مريح ونفس رشيقة
فصار مملاً وصار كريهاً وصرت أسيراً وشدوا وثاقه
وماذا جنيت سوى لذةٍ وأمست جحيماً وزادوا حريقه
أأغراك أنك حب أخيرٌ ولا حب غيرك أنت العشيقة
وخضت معارك حب كثيرة وكانت سراباً وليست حقيقة
وخاتم طهرك فض وأمست دموعك تهمي كبنت طليقة
لماذا بكاك ألم تعلمي بأن صديقك يخفي الحقيقة
وجوشن ليلك همٌ وحزن وكانت ليالي جداً رقيقة
أتبكي حياة وصارت جحيماً فتوبي وعودي كبنت رشيقة
فشر الحياة بها ثعلب ويبدوا ودوداً بنفس صديقة
وتحت الرماد جمار ونار وعنقاء كوني ونفس عتيقة
الشاعر يوسف أبو صفية
الجوكر وساري وراني ورازي ونورس وكاكا لن ينسوك يا يوسف الله يرحمك
[email protected]
شارك بتعليقك
كل الا حترام الك يا صامد كل مواضيعك حلوه
وهذه الكلمه التي كنت ارددها انا ويوسف عندما نلتقي . (للضحك فقط لكي اجعله ينسى شيء مما ابتليه به من الله عز وجل )
كنت اقول : مشكلتنا . هو يكمل ويقول اننا انعرفنا . ثم اقول: وكل خطوة . فهو يرد ويقول محسوبه علينا . ونبدأ بالضحك الله يرحمك كم اشتقة اليك .
صامد الحاج