قرأت قصتك بتاريخين متباعدين الاولى في الستينات والثانيه حديثاوقد لمست التغيير الكبير
بين النصين .واسمح لي القول بأنك كنت جريئافي الطرح والوصف بالشكل الذي كان عليه
الامر في ستينيات القرن الماضي .مع ان القصه كانت اقرب الى السيره الذاتيه منها الى
القصه . فربما كان الفرق بين النصين تحكمه طبيعه الفرق بين العمرين .كما ارجو من
الاستاذ نازك الا يغضب ان لم يعرفه بعض شباب القريه صغيري السن كبيري القدر .فربما
يتساءل شاب اخر من هو الاستاذفاروق احمد رشيد. ولن الومه اذا تساءل.لك التحيه
على وفائك وانتمائك .
شارك بتعليقك
اما انا فكل ال الحاج احبتي واكن لهم كل تقدير ومحبه وللتعريف
انا فاروق احمدمحمد رشيد العنقاوي حفيد الحاج محمد رشيد وبيت
العائلة في بلدي وانا من اوائل الخريجين الجامعيين في بلدتناالعزيزه وقد عملت في سلك التدريس وانا الان متقاعد منذ
احدعشر عاما تحياتي لك اخ صامد والى ابناءبلدتناالغاليه
انا حابب اني اتعرف عليك اكتر واتمنى انك تخبرني بنفسك لانني لا اعرف شيئا وانا احس فيك وما هو بداخلك خصوصا ما صادفته مع الاديب الاستاذ نازك ضمرة حيث انني لم اكن اعرفه بصراحة ولكن بعد ان كلمته على الميل عرفت انه شخصية ثمينة وانه خرج من قرية ادباء امثاله انا اتمنى ان تخبرني عنك لو شيئا قليلا على الاقل اعرف ابناء القرية بك سيدي وانا هادا ايميلي ازا ممكن تراسلني مع كل الشكر والاحترام لك وللجميع
منك هذا الحق ولكن عتبي عليك انك لم تسأل كبار عائلتك او كبار
بلدتي الغاليه لكانوا اخبروك وكنت افدت واستفدت
مع كل الحب والتقدير لبلدنا العزيز واهلها الطيبين
thnx for all