دينمو الحفلات ]محمد موسى عمران{
لكل بيت باب ولكل ملك حاجب ولكل سهرة فرح في بورين (أبو موسى) ، عبارة سمعتها من كثير من شباب القرية مما دفعني الى ان اذهب الى جمعية بورين الخيرية وأشاهد احدى السهرات التي يكون ابو موسى موجوداً فيها،ولو تعلمون ما رايت انه كالنار التي لا تسكب عليها زيت وانما كاز او بنزين ،فهو يجلب النظر في السهرة اكثر من ألحدا بل وأكثر من العريس نفسه،فأبو موسى عندما يسمع الحدا يقول (طير وهدي يا حمام ) تراه يطير في ساحة السهرة مثل الحمام ، وعندما يسمع ألحدا يقول ( يا عريس يا أبوعقال من وين صايد هالغزال )تجده يقفز بين صفوف الحاضرين يحمسهم بشكل كبير ، ولذا أصبح أبو موسى أحد العناصر الرئيسية في كل سهرة ،العريس ،ألحدا، ابو موسى، ولكن يبقى سؤال أوجهه لك يا أبو موسى من الذي سيأخذ مكانك يوم عرسك ؟؟؟؟؟؟
شارك بتعليقك