مهن محليّة قديمة اندثرت أو كادت في فلسطين:
(بالتسلسل الأبجدي)
الإسكافي: (أو القُندرجي) من كان يطوف بالقرى لصنع وتصليح الأحذية
الأنتيكاتي: من كان يأتي لشراء القطع القديمة إن وجدت
البَرمكي: من كان يقوم بتسلية الناس بالألعاب البهلوانية, وقد اختفت هذه المهنة
بعد الهجرة
-----------------------------------
البيّاعون المتجوّلون على اختلافهم مثل:
-الأسكيمو: من كان يحمل صندوقا على ظهره ويطوف بالقرى
-الحلاوة المطّاطة: كان آخر عهدنا بها في أواخر الخمسينات
-الخرز: من كان يأتي لبيع الخرز والخيطان وموادّ الخياطة المختلفة
-الرّوس والطّرفان: من كان يأتي لبيع رؤوس الذّبائح وأرجلها وطرفانها
-القضامة: من كان يطوف بالقرى ويستبدلها بالمعادن مثل النحاس والرّصاص والتّوتية
أو شعر الغنم
-الكاز: من كان يبيع الكاز على عربة يجرّها حصان ولاحقا على سيارة
-الكُسبة: كانت تستبدل عادة بالقمح أو البيض
-الهريسة والنّواعم والتّرمس ... الخ: كانت جميعها تلقى قبولا عند الأطفال كذلك
-----------------------------------
البويجي: من يلمع الأحذية
البيارجي: أي منظّف الآبار, من كانوا يطوفون بالقرى لتنظيف آبار المياه
البيّرجي: من كان يقوم بشؤون البيارة
البيطار: من يقوم بحفّ الحوافر وتركيب الحذوات للخيل
التّحصيل دار: هو جابي ضرائب الأراضي الزّراعية والدّواب, التّسمية عثمانيّة واستمرّت
حتّى الخمسينات
الجبالي: أو الجباليّة, وهم من كانوا يمتهنون الشّحدة في المواسم ويتقنونها أيّما
إتقان
الجلّاب: من كان يتاجر ببيع وشراء الدّواب
الجمّال: من كان يقوم بنقل المحاصيل الزّراعية على الجمل أو مجموعة الجمال
الحجّار: من كان يقوم بتقطيع حجارة البناء من المحاجر
الحدّار: من كان يبيع الخضار أو الفاكهة في مواسمها على دابّة
حذّاء البقر: من كانوا يحذون الأبقار في موسم دراس القمح خاصّة, وكان يقوم بها
النّوَر عادة
الحُصرجي: من كان يقوم بصناعة الحصر وبيعها
الحلّاج: من كان يقوم بقصّ صوف الخراف والنّعاج وشعر الماعز, ومنهم من كان يجزّ شعر
الخيل والبغال
الحلّاس: أو البرذعجي, من يقوم بعمل البراذع للبغال والحمير
الحمّار: من كان يقوم بنقل الأمتعة وخلافها على حمار
الخصّاء: من كان يقوم بخصي الدّواب مثل العجول لتسمينها, وكذلك البغال والحمير
لتسخيرها للخدمة
الدّاية: من كانت تقوم على خدمة توليد النساء
الدّباغ: من كان يأتي للقرى لشراء جلود الذّبائح من البقر والخاروف والماعز
راعي العجّال: من كان يقوم برعي أبقار البلدة مجتمعة
الرّبابجي: من كان يبيت في القرى عادة ويحيي سهرة على الرّبابة بشكل قصّة مقابل
أجر
الرّحال: من يقوم بتفصيل وعمل الرّحال للجمال خاصّة
السّايس: من كان يقوم بتربية الخيل وتطبيعها, ولاحقا تطبيع البغال للخدمة
السلّال: من كان يقوم بصنع وبيع السّلال والمقاطف بأنواعها
السّنكري: أو السّمكري, وهو من كان يقوم بعمل الأسرجة ولحام القصدير وإصلاح بوابير
الكاز
الشّرايطجي: من كان يقوم بفرم الملابس القديمة البالية على ماكينة لأغراض التّنجيد
الشّوارِيخي: من كان يقوم بصنع الشّواريخ للحرّاثين
الطّحّان: من كان يقوم بنقل وطحن القمح على دابّة مقابل أجر
طخّاخ الكلاب: من كان مكلّفا بقتل الكلاب الضالّة أو الزّائدة عن الحاجة من قبل
وزارة الصّحّة
الطّرابيشي: صانع الطرابيش
العتّال: من كان يقوم بأعمال حمل الأمتعة وخلافها على ظهره
الغرابلي: من كان يقوم بصنع وبيع الغرابيل والكرابيل والمناخل
فرّام التّتن: من كان يطوف بالقرى في موسم قطف أوراق نبات الدّخان لفرمه لاستعماله
أو بغرض بيعه
القُرَداتي: من كان يقوم بتسلية الناس بألعاب القرود, وقد اختفت هذه المهنة بعد
الهجرة
قصّار الشّيد: من كان يقوم بتبييض البيوت من الداخل أو الخارج برشّ الشّيد
القمّاش: من كان يبيع القماش في القرى على دابّة
الكلّاس: من كان يقوم على عمل الشّيد (الجير) لأعراض البناء
المبيّض: من كان يقوم بتلميع الأواني النّحاسيّة القديمة
الميكانست: من كان يقوم بشؤون بابور الزيت والطحين
المجلّخ: من كان يقوم بشحذ السكاكين والسّواطير والمناجل والمناشير وخلاف ذلك
المخرّص: من كان يقوم بأعمل التّطعيم الوقائي في المدارس من قبل وزارة الصّحّة,
وكذلك في أوقات الأوبئة
المخضّر: من كان يقوم بالمناداة وإبلاغ الناس بأوامر وتعليمات الحكومة بتكليف من
المختار
المدّاح: كان هناك من يطوف بما يسمّى صندوق العجب يُعرض فيه شريط من الصّور
أوالدّمى لتسلية الأطفال
المسحَر: من يقوم بإيقاظ الناس في شهر رمضان للسّحور
المطهّر: من كان يحمل رخصة رسميّة ويطوف بالقرى لتطهير الأولاد
المنجّد: من كان يأتي بين الحين والآخر لعمل الفرشات واللّحف والمخدّات أو تجديدها
النّاطور: من كان يقوم بأعمل النّطارة في المواسم الزراعية والتّين خاصّة
النّدّاف: من كان يقوم بندف الصوف أو القطن لصناعة الفرشات واللّحف
الوشّامة: من كانت تقوم بوشم النّساء, وإن كان ذلك محرّما, ولكن الجهل بالشئء كان
هو الغالب
ومن عنده مزيد فليتفضّل مشكورا.
شارك بتعليقك