فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
شارك بتعليقك
عام ١٨٩٢ إجتاحت ألقدس والبلاد مرض الكوليرا المعدي وقتل ما قتل من أهل ألقدس وفلسطين، ونام بعدها حتى عام ١٩٠٢، وكان رئيس البلديه حين ذاك الأفندي حسين سالم الحسيني فاوعز الى رجال البلديه بأن يجعلوا من هذا المبني مستشفى حديث ومُجَهز بكل المتطلبات، وقد استفحل مرض الكوليرا في المدينه وفلسطين وأفريقيا وبلاد الشام، ووضع رئيس البلديه حين الحسيني الطبيب الجراح كامل الحسيني لامع الصيت في بلاد الشام وفلسطين والقدس مديراً لهذا المستشفى وكان اسمه مستشفى البلديه
.... مستشفى البلديه كان عباره عن ٢٨ غرفه ويوجد فيه ٤٠ سريراُ ، وعين الدكتور كامل الحسيني معه جهازاً طبياً مكوناًمن ٧ ممرضات و ه ممرضين وطبيباً اجنبياً آخر ، وكان في هذا المستشفى غرفة اشعه للتصوير وغرفة التخدير والعمليات ، وبدأ عمله على مدار الساعة، فكان لذاك الثبات والمثابره ووجود اللقاح اللازم، كان له الأثر الكبير في السيطرة على المرض والحمد لله
معلومة يجهلها الكثير من أبناء البلد وتقبلوا مني الدعوات للصلاح والفلاح والاحترام المعلومة منقوله من ihab any kater See less