فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا
السابقة

القدس الشريف: سوق خان باب الزيت ..المزيد عنه في قسم التعليقات

  تعليق واحد
التالية

English

صورة لمدينة القدس الشريف: سوق خان باب الزيت ..المزيد عنه في قسم التعليقات. تصفح 70 ألف صورة تدون الحياة والتراث الفلسطيني جلهم قبل النكبة

 رُفعت في10 آب، 2025
 
شارك السابقة   3304   3305   3306   3307   3308   التالية القمر الصناعي
 

شارك بتعليقك

سوق خان باب الزيت
أنشأها الأمير سيف الدين تنكز الناصري (نائب الشام) في سنة (737هـ- 1336م)؛ وتعدُّ من أجمل أسواق مدينة القدس الواقعة داخل أسوارها.
وتشكل هذه السوق المدخل الأساسي لأسواق البلدة القديمة. وقد عرفت بهذا الاسم نسبة إلى الخان الأثري المسمى "خان الزيت". وتمتد هذه السوق من أول درجات باب العمود إلى نهاية طريق كنيسة القيامة.
ولا تختلف هذه السوق معمارياً عن أسواق القدس الأخرى؛ فهي عبارة عن شارع طويل، يشتمل على عدد كبير من الدكاكين المتقابلة في صفين. تمتد هذه السوق بموازاة شارع الواد، ولها مدخلان، يفصل بينهما ممر مسقوف على شكل قبو نصف برميلي محمول على عقود مدببة تتخللها فتحات تسمح بالإضاءة والتهوية. وقد ذكرها مؤرخ القدس والخليل (مجير الدين العليمي) وحدد موقعها، وذكر زقاق أبي شامة المتفرع عنها إلى جهة الشرق.
وتعد "سوق باب خان الزيت" سوقًا تجارية مليئة بمحلات الأحذية والملابس؛ بالإضافة إلى محلات البهارات والمخللات وغيرها. ويتهدد "سوق باب خان الزيت" خطر الانهيار؛ بسبب الحفريات التي تقوم بها بلدية الاحتلال الإسرائيلية تحت البلدة القديمة؛ والتي أدت إلى انهيار أجزاء من الأرض قرب مدخل السوق؛ هذا عدا عن سرقة حجارة السوق القديمة واستبدالها بأخرى جديدة على أيدي بلدية الاحتلال، ضمن عملية نهب واسعة لآثار المدينة المقدسة خاصة في البلدة القديمة لمحو تاريخ المدينة وتزويره.
وتحفل سجلات محكمة القدس الشرعية ووثائق "مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية" بإشارات حول وقف هذه السوق على البيمارستان الصلاحي في القدس، وحول معاملات الأوقاف في إدارتها وتأمين أبوابها بالحراسة ليلاً. وتقدم هذه السجلات أدلة على أن نشاط هذه السوق هو استخراج الزيت وبيعه وبيع السلع التي يدخل في تجهيزها؛ فقد رصد فيه عدد لا بأس به من المعاصر والمصابن.
ومن أسماء باب خان الزيت أيضًا "شارع الكاردو" أي "قلب المدينة". وفي وسط السوق يوجد المرحلة السادسة لطريق الآلام عند النصارى، وكذلك كنيسة الأحباش؛ ويوجد أيضا مصلى سيدنا أبي بكر الصديق (رضي الله عنه)
عُرف خانُ الزيت بهذا الاسم لوجود خان أثري يعرف باسم خان الزيت. ويمتد السوقُ من أول درجات باب العمود إلى نهاية طريق كنيسة القيامة بـالقدس المحتلة.
وسوق الزيتِ امتداد لسوق العطارين، كما يمتد السوقُ من باب العمود إلى أقصى مدينة القدس. وهو من الأسواق المزدهرة، ومحلاته قديمة ما زالت محافظة على عبق التاريخ.
في هذا السوق تباع الحلوى والمخللاتُ والخبز، وتكثر الفلاحات اللواتي يبعن الخضراوات والفواكه.
كان في أوائل القرن الماضي في القرن العشرين يمتاز بمعاصر زيت الزيتون، وكان في كل معصرة مخزن كبير (خان) لزيت الزيتون.
ومن أسماء باب خان الزيت أيضا شارع الكاردو، أي قلب المدينة، وفي وسط السوق يوجد المرحلة السادسة لطريق الالام عند النصارى وكذلك كنيسة الأحباش، ويوجد أيضا مصلى سيدنا أبي بكر الصديق رضي الله عنه. وفي هذا السوق تكثر الفلاحات اللواتي يبعن الخضاروالفواكه.
ويمتد خان الزيت من مفرق سويقة باب العمود حتى أول سوق العطارين، وهو الجزء العلوي من شارع الكاردو الذي كان فترة العصر الروماني والبيزنطي، ويتفرع من سوق باب خان الزيت سوق ” الواد ” الذي يستمر إلى حارة المغاربة في سور القدس.
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع