فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا

جنيد: مقالة للكاتب== عزام الجنيدي بعنوان ( متى يكون الفرح على معبر رفح) نشرت في جريدة السيبل الاردنية اليومية بتاريخ 7/7/2009

مشاركة سراج الاقصى في تاريخ 6 تموز، 2009

صورة لقرية جنيد - فلسطين: : منظر عام أنقر الصورة للمزيد من المعلومات عن البلدة
مبروك لمصر والعرب ذلك الفوز الذي يعتبر بمثابة الفوز العظيم في عالم كرة القدم . ذلك الفوز الذي حققه افراد منتخب مصر على بطل العالم المنتخب الايطالي مع انني لست ممن يتابعون احداث المباريات
ولكن لست بمنأ عمن يحدث من حولي
واقول .....
لقد احرز المنتخب المصري ضربة كروية قوية هزت العالم كما يقولون مما ادى الى ان الشعوب العربية تقوم ولا تقعد من الفرح وجعلت الشعب المصري يرقص حى الصباح . واصبحت مصر اول من فجر قنبلة النصر الافريقية في وجه المنتخب الايطالي " بطل العالم" منذ التاريخ
اذا.....
تستطيع مصر فعل المستحيل وتستطيع ان تفعل ما عجز عنه اخرين
المهم .......
ماذا لو قامت الحكومة المصرية باحراز هدف وفتحت معبر رفح كاملا وبدون شروط في وجه اخواننا في قطاع غزة
وتكون بذلك قد احرزت هدف النصر ولكن في وجه بطل العالم في الظلم والعدوان والطغيان والاستبداد " العدو الصهيوني"
من انتصر على بطل العالم في كرة القدم يستطيع ان يفوز على بطل العالم في الطغيان والظلم والقتل والتشريد وتسجل فيه اهدافا كثيرة بدلا من هدف واحد وتجعل الشعوب العربية والاسلامية والشعب الفلسطيني في غزة يرقص حتى الصباح كمان كان حال الشعب المصري ليلة الجمعة
ولا يحتاج ذلك الا الى بعض من الارادة والنخوة والشهامة والتصميم
وبدلا من انت تكسب مباراة لا تقدم ولا تاخر عند الله شيئ وتكسب مباراة واحدة
تكسب بذلك رضى الله عز وجل ورضى الشعوب العربية والاسلامية وشعوب العالم الغربي المتحضر
اتمنى من الحكومة المصرية ان تكون بارادة فريقها وتصميمه على النصر مما حدا به الى تحقيق المستحيل والتفوق والانجاز وتنحاز الى دينها وامتها وتحرز هدفها ونصرها على نفسها في معبر رفح
وان تبقى كما كانت الحصن الحصين وخط الدفاع عن الامة العريبة والاسلامية والمدافع على فلسطين واسلاميتها وعروبتها



إذا كنت مؤلف هذه  مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:

ملاحظة

مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.

 

شارك بتعليقك

muy buen artيculo hermano Azzam .en verdad todo lo que dices es cierto y gracias a Allah que te ha dado este talento de expresiَn .Eres un gran escritor y sigue asيn que que gente como tu se necesita.
ابي الغالي انا كلي فخر بك وبكتاباتك واطال الله عمرك
ومزيد من التقدم
شاعرنا الفاضل على الفار
اولا شكرا على جمال المرور والتعبير
وانا اعتبر نفسي اني محظوظ لان واحد مثل شاعرنا تعجبه مقالتي هذا شرف عظيم لي
وهذا من فضل الله عليه
الاخ العزبز عزام المحترم
لقد اعجبت ايما اعجاب بمقالتك الرائعه والتي حملت في طيها الكثير من الدلالات المعبره والافكار الرشيدة
اهنئك على هذه المقالة الموفقه وعنوانها الرائع واتمنى لك التوفيق في اختياراتك الممتازه والجميله ونرجو ان تواصل وتبقى تتحفنا بمثل هذه المقالة المعبره وهذه الافكار النيره 0 الشاعر: علي الفار السيلاوي
اختنا الغالية حبيبي ملاك

يسلموا يداكي على هالكلام الاكثر من رائع
وانا عجزت كلماتي وحروفي عن شكرك
اتمنى لك تمام الصحة والعافية
الاخ الرائع :: عزام

يعجز قلمي عن التعبير ..
تتسارع حروفي لتكون اجمل الكلمات

وتقول سلمت يمناك

وبارك الله فيك تلك الانامل الطاهرة

على هذا الابداع والتميز

ماشاء الله

يحرسك ربي الذي خلقك وسواك

ووهبك فطنة وعقل لم يهبه الا لمن اختار ..

اهنئك من كل قلبي

على هذا المقال الاكثر من رائع

والذي ابدعت فيه ابداع لايوصف باي حرف من حروف اللغة

قد اتي بحروف جديدة علها تستطيع ان تعبر عن مدى اعجابي وعلها تعطيك ولو جزء بسيط مما تستحق

فاعذرني للتقصير في حقك

في النهاية واعذرني للاطالة

لايسعني الا ان ادعو لك بان تتقدم اكثر واكثر

وان اتمنى لك الخير والسعادة في جميع امور حياتك

ربي يبارك فيك ويزيدك

ننتظر ابداعاتك بفارغ الصبر

تقبل مروري المتواضع

تحياتي مع فائق احترامي

اختك الصغنونة :::

حبيبي ملاك
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع