هذه القرية الرابضه على تلال فلسطين الابية والصامده على بحر من الدماء الزكيه الطاهره عمقها اسطورة من النضال من بداية التاريخ وحتى اليوم الموعود بالتحرر والنصر
كفرقدوم.... رمز للعطاء تعطي ولا تاخذ تسهر ولا تنام دخلت التاريخ الوطني الفلسطيني من اعماق المأساه وحب الوطن
لقد حرموها حقوقها المشروعه بان تعيش بكرامه فسلبوا الارض واسكتوا اصوات الحق من ابناءها
منذ بداية العهد مع الشمس والحرية قدمت كفرقدوم شهداء الشرف والواجب الوطني
كتبت كفرقدوم بايدي ابناءها اجمل لحظات العز والفخار
ولكن .......
ما زالت القريه تنتهك حرماتها من قبل فئة المستوطنين الحاقدين الرابضين على العشب الاخضر من جبالها ووديانها
شارك بتعليقك