--------------------------------- ( مرض فيروس ايبولا ) ----------------------------------------
من اخطر الامراض الفيروسية فتكا بالانسان
بعض الارشادات للمواطن الفلسطيني خاصة والشرق اوسطي عامة
على من يهمهم الامر في فلسطين (الحكومة ) نشر تعريف ومعلومات وارشادات وطرق الوقاية في الوزارات والصحف وبقية وسائل الاعلام وشبكات التواصل الاجتماعي للمواطنين وكل الوسائل المتاحة للمواطنين
1- يبدا المرض في الموطن الام من الحيوانات الى البشر مباشرة عن طريق افرازات الحيوان ودمه واعضائه وسوائل الجسم الاخرى -
وبعد اصابة الانسان ينتقل من شخص لاخر
بطريقة مباشرة ( عن طريق الجروح والاغشية المخاطية والابر الملوثة والعلاقات الجنسية والحميمية ؟ الغير شرعية ؟ ) بواسطة الدم والافرازات والاعضاء وسوائل الجسم الاخرى
ومن الناس الاكثر عرصة للاصابة افراد الطواقم الطبية بسبب تعاملهم مع الطريض مباشرة اذا لم تؤخذ الاحتياطات اللازمة
وايضا حالات التعامل مع جثة مريض مصاب
وبطريقة غير مباشرة عند التعامل في بيئة ملوثة بسوائل جسم المريض
********فترة حضانة المرض من 2 - 22 يوما ( اي من الممكن ان لا يظهر اي علامات واضحة تقريبا على الانسان بانه مصاب خلال هذه الفترة)
2- هذا المرض موجود حاليا في بعض الدول الافريقية
3-نسبة الوفاة بين المصابين من 55-90 %
4- اخذ الحيطة بالتعامل مع المسافرين من والى افريقيا وخاصة دول غرب ووسط افريقيا
5- العمال الفلسطينيين الذين يعملون في اسرائيل وخاصة الذين لهم علاقة مباشرة باي قادم من المنطقة الموبوءة باخذ الحيطة
6- منطقة القدس والمناطق الدينية والسياحية لوجود الحجاج والوافدين الجدد من افريقيا
7= العلاقات الحميمية والجنسية الغير شرعية لمن قد يكون مصاب ويبقى الفروس قي مني الرجل لمدة قد تزيد عن 7 اسابيع بعد الشفاء - وطهي اللحوم جيدا ان كانت من مضدر منطقة موبوءة
8-الحيطة للفلسطينيين الذين يعملون في ارجاء المعمورة وخاصة دول الخليج والسعودية وخاصة مواسم الحج والعمرة لكثرة الاخوة المسلمين من افريقيا
9- في حالة وجود حالات مرضية يجب الاخذ بعين الاعتبار كل الاحتياطات اللازمة من عسل اليدين عند الاعتناء بالمريض والتعقيم والكمامات وغير ذلك من وسائل الوقاية وكيفية التعامل مع حالات الوفاة الناجمة عن المرض
10- وما تبقى يرجع للشيخ القرضاوي وعلماء الدين بما يتعلق بموسم الحج ومواسم العمرة لهذا العام ريثما يتضح مدى انتشار المرض
اللهم اجرني ووالدي
والحمد لله رب العالمين
د باجس جميل شاكر يحيى
شارك بتعليقك