كم جميل ان تعود بنا الذكريات الى قلقيليه وبياراتها وسهولها التي تعانق البحر مع الجبل وكم جميل ان اتذكر ايام دراستي في المدرسه السعديه حقا ايام لن تنسى ولا يسعني هنا وفي اول مشاركه لي الا ان اقول
قف بقلقيليه واقراها السلاما وبلغ اهلها عذب الكلاما
يذكرني عتيق البيت فيها بعتيق مكة منذ الخلق كانا
اقبل من ثراها السهل مع جبل ونرويها بحورا من دمانا
وتطربنا البلابل في غناها ويحكي الطير وردا في جنانا
وتبتسم الحياة بكل صبح تلاقي الشمس تشرق في سمانا
وان شاء الله ستشرق شمس الحريه قريبا لنلتقي الاهل والاحبه على ثرى فلسطين الحبيبه
مع خالص محبتي واحترامي والى لقاء اخر ـ رحال ـ
شارك بتعليقك