فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
شارك بتعليقك
إن الشارع الذي أمامنا مشترك بين بلديتي رام الله والبيرة .. سبحان الله شارع واحد لبلديتين ...
عندما أذكر رام الله ، لا شعوريا أتبعها بالبيرة .. أتذكر هاتين المدينتين العريقتين اللتين ترعرعت وعتشت فيهماطفولتي وشبابي وكبري. أتذكر جوهما الرائع العظيم.. أتذكر حين كان يقصدهماالعرب من كل حدب وصوب قبل عام 1967 وتحديدا في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. كان يقصدها أهل الكويت والسعودية والإمارات والعراق وغيرهم كثير يقضون فيهما فترة الصيف بأكمله حيث كانت تنتعش الحركة وينتعش الإقتصاد. كان الزوار يستأجرون المنازل طيلة هذه الفترة ويعيشون أحلى ايامهم في جو صيفي رائع كانت لا تتعدى حرارته الأربعة والعشرين درجة مئوية في أعلى درجاتها ... أما اليوم فقد اصبحت تتعدى الخمسة والثلا ثين درجة في بعض الأحيان. ما معنى هذا ؟ هذا يعني أن أمورا كثيرة قد طرأت وحصلت لمناخ هذه المنطقة ... لا يسعنا إلا أن نسأل الله تعالى رحمته فينا وأن تعود مثل تلك الأيام... عشت يا رام لله وعشت يالبيرة مصيف فلسطين .