أنقر الصورة للمزيد من المعلومات عن البلدةرِحالُ السَعْدِ قَدْ حَطَّتْ على أحْضانِ دِيْرَتُنا
ألى رَمْونُ تَهْفوُالروحُ قَضَّ الشـوْقُ مَضْجَعُنا
بهـا أهـلٌ لهُـمْ فـي القلْبِ حُبٌّ ظلَّ يَجْمَعُنا
بهـاعِشْقُ الصِبا ذِكْرى لكِ الإجْلالُ قرْيَتُنا
**********
شعر : عطا سليمان رموني
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في
الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق
في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك
يسلم لسانك على هذا الكلام الجميل