فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
شارك بتعليقك
لن أنساك يا أبا ناهده لن أنساك يا جذع النخلة العالية لن أنساك حتى لو نسيت أسمي وفقدت عقلي .
أنت يا أخي الغالي وقطعة من روحي تعيش في في قلبي وما بين ضلوعي وفي كل ركن من أركان جسدي .
قال تعالى ( ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا ًبل أحياء ً عند ربهم يرزقون ) صدق اله العظيم
أخوك أبو نداء سكان أمريكا
ابن رمون الصامده
تكريما له كتب صديقه الشاعر الفلسطيني عزالدين المناصرة هذه القصيدة :
هو فلاح من بلدة (رمون).وبعشق الثورة مجنون،
اعرفه في بيروت ..وفي برلين.قمرا،منطفئا وشجاعا....وحزين....
كنا في المؤتمر الدولي ندافع عن شرف فلسطين.
والليلة يبكي واواسيه،
اقول له:يبتداء الفجرغدا..
وغدايأتون،ويواسيني ويقول:غدا يأتون.
عيناه كصقرين حزينين يداه:الطلقة والخنجر والسكين.
وندوب الزمن المر على جبهته و "مطيعا" للثورة والشعب المطعون.
كنا نرد الغصة وهو يعض الشفة ورغرغت العينان .وبكي حتى...حس الحجر المسنون.
قال غدا يأتون قلت:غدا يأتون.ثم مشينا في الساحة وقطعنا الجسر ،ركبنا الباص.
قال: متى يصبح للثوار المنفيينجنات خضراء....ككل الناس؟
وضحكنا احيانا لما مرت سيدة شقراء.
فيعلق من جانبه:ما احلى المدن السمراء.
شاهدناالنصب التذكاري وقال مرافقنا:هذا نصب الجندي المجهول.
علق:هل يصبح نصب للجندي المعلوم.
اما في بيروت:جاء الينا...وعلى جبهته ،غبار المعركة...فصاح:هل أنت هنا؟!..
وشربنا الاقداح...الشاي الساخن والبارود الساخن في الشياح.
في كفيه حبيبته الكاميرا العاشقة
و كان الشبل "جلال" يمطرهم بالنار الطاهرة ...وبالاتراح.
غنينا اغنية ..لم يألفها .."محمود".
ولعنا فيها ..الايام السود.
وخررنا نسجد..
ماتت فاطمة الحنطية خلف المتراس .
اخبرنا ...احد الحراس.
حمل_العاشقة_بكينا-حتى لج الناس.
فخجلنا من عشق الاحباء...
مضينا نحو المتراس.
نمطرهم بالكاميرا طلقات صائبة ،
نغرز...في اعينهم طلقات اخرى،
لج"مطيع الثورة"...واستنجد بالذكرى ذكرني بالاطفال السعداء وبالورد النابت في ساحة برلين يحكي ...ويداري بالبسمة...دمعا مدفون.
اعرفه في بيروت وفي برلين.منطفئا وشجاعا وحزين
قولوا للشجر الوارف في مقبرة الشهداء كان مطيعا للثورة ،
للشعب المطعون هو فلاح يحمل _عاشقة_ من بلدة "رمون" وبعشق الثورة مجنون.
__________
ولكن ساتحدث عن ذلك الذي سقط ممسكا بسلاحه سقط متمسكا بدينة وارضة
عبدالفتاح عبد الله الرموني
يمكن وصفة بكلمة
ذاك الشبل من ذاك الاسد
سار على درب ابيه الذي لم يتوانى لحظة لتقديم لنصرة الثورة والثوار
اما بيت القصيد الشبل
فالحديث عنة يطول رغم انة لم يستكمل الاربع وعشرين ربيعا الا انة والله كتب تاريخة باحرف من ذهب
ولنا الكثير من الوقفات في مرات قادمة