لسان حال الثورة المصرية
باللهجة المصرية
******
يا ريِّسْ يالتُحْكُمْ شَعْبَكْ..
إبنارْ وظلمْ وجبروتْ..
العدل ال سِبْتو ورا ظَهْرَكْ..
كان ظُلْمَكْ خَرَّبْ البيوتْ
لو واحِدْ آلْ عَنَّكْ كِلْمَةْ..
يِتْعَزِّبْ ما يحُطِشْ مَنْطَئْـ ..
يِتْجَنِّنْ حتى َيِنسى إسْمَهْ ..
يِرْموهْ في اللَّحْد بتابوتْ
صَحَفي قال الريِّسْ فَلْوَزْ ..
وروه نجوم الظُهْرِ الحَمْرا..
خَلوعُيونُهْ تِصْبَحْ جَمْرَةْ ..
عَمَّرْ في الزنازين مَكبوتْ
يا ناهِبْ ثَرواتِ بلادي..
يا مَخَلّي أمْريكا اسيادي..
يا مْفَقِّرنا.. يا مْشَحِّدْنا..
بَعْدِ ما كُنا امِّ الدُّنيا..
صِرنا كالأيْتام نِسْتَنى..
إحسان يِمْكِنْ يِرضوا عَنا..
ودَخَّلتْ اعْدانا لمَوْطِنا..
واحْنا اللْ كُنا نِئولْ يا بَلَدْنا
مِنْ أجْلِكْ حَيْهونِ الموتْ
إرحَلْ عَنا..
وسِيبنا في حَالنا ..
وكفايةْ الل مِنْ شَرَّكْ جالنا..
ويا ريتْ تاخُذْ رَبْعَكْ ياللي..
نَهَبوا أمْوالنا بسْكوتْ
الثَّوْرةْ اللْ انطَلَقِتْ ئادْرَهْ..
تِصْنَعْ عَصْرِ جِديدْ بِشَبابْها..
تَحْيى الثَّوْرَةْ ..
ومَصْرِ الحُرَّةْ ..
مِنْ غِيرْ ظَلَمَهْ أوْ طاغوتْ
******
شعر : عطا سليمان رموني
باللهجة المصرية
******
يا ريِّسْ يالتُحْكُمْ شَعْبَكْ..
إبنارْ وظلمْ وجبروتْ..
العدل ال سِبْتو ورا ظَهْرَكْ..
كان ظُلْمَكْ خَرَّبْ البيوتْ
لو واحِدْ آلْ عَنَّكْ كِلْمَةْ..
يِتْعَزِّبْ ما يحُطِشْ مَنْطَئْـ ..
يِتْجَنِّنْ حتى َيِنسى إسْمَهْ ..
يِرْموهْ في اللَّحْد بتابوتْ
صَحَفي قال الريِّسْ فَلْوَزْ ..
وروه نجوم الظُهْرِ الحَمْرا..
خَلوعُيونُهْ تِصْبَحْ جَمْرَةْ ..
عَمَّرْ في الزنازين مَكبوتْ
يا ناهِبْ ثَرواتِ بلادي..
يا مَخَلّي أمْريكا اسيادي..
يا مْفَقِّرنا.. يا مْشَحِّدْنا..
بَعْدِ ما كُنا امِّ الدُّنيا..
صِرنا كالأيْتام نِسْتَنى..
إحسان يِمْكِنْ يِرضوا عَنا..
ودَخَّلتْ اعْدانا لمَوْطِنا..
واحْنا اللْ كُنا نِئولْ يا بَلَدْنا
مِنْ أجْلِكْ حَيْهونِ الموتْ
إرحَلْ عَنا..
وسِيبنا في حَالنا ..
وكفايةْ الل مِنْ شَرَّكْ جالنا..
ويا ريتْ تاخُذْ رَبْعَكْ ياللي..
نَهَبوا أمْوالنا بسْكوتْ
الثَّوْرةْ اللْ انطَلَقِتْ ئادْرَهْ..
تِصْنَعْ عَصْرِ جِديدْ بِشَبابْها..
تَحْيى الثَّوْرَةْ ..
ومَصْرِ الحُرَّةْ ..
مِنْ غِيرْ ظَلَمَهْ أوْ طاغوتْ
******
شعر : عطا سليمان رموني
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك