وصيتي لولدي
******
خَـيْـرُ الـوَصايا يا بُـنَيَّ إظْـفَـرْ بِها بِـتَـفَكُّرا
يا فِـلـذةَ الـكَـبِـدِ الَّـذي وَرْداً بِـحَـقْلي أزْهَرا
كُـنْ أُسْـوَةً بَـيـنَ الـخَـلائِـقِ ذا طِباعٌ خيِّرا
الـفَضْلُ نَهْـجٌ طَـيِّـبٌ أجْـرَاً عَظِيْمَاً يُشْتَرى
اسْـلُكْ طَريـقاً مُسْتَقِيْمَاً لا تَخوضَ الأوْعَرا
إياكَ فُحْـشٌ مُهْـلِكٌ يُرْدِيكَ في وَهَجِ الوَرى
إصْـفَـحْ لِـعَـبْـدٍ قَـدْ أساءَ العَفْوُ عِنْدَ المَقْدِرا
يَـسِّـرْ أمُـورَ الخَلْـقِ إنْ وُلّـيْتَ حُكْماً تَكْبُرا
كُنْ واصِلاً لِلرَّحْمِ تَجْني وَصْلَ رَبٍّ قادِرا
إكْـنِـزْ رَصِيداً طَيِّبَاً مِنْ قَبْلِ أنْ تَغْدو ثَرَى
إيْاكَ وَالحِـقْـدَ الـذَّمِـيـمَ القَـلْبُ يَبْقى طاهِرا
احْـفَـظْ لِـقَـدْرِيَ داعِـيَـاً ذَنْـبي إلهي يَغْـفِرا
بُورِكْتَ يا نُورَ العُيونِ احْـفَظْ وَصاياً نَيِّرا
******
شعر : عطا سليمان رموني
******
خَـيْـرُ الـوَصايا يا بُـنَيَّ إظْـفَـرْ بِها بِـتَـفَكُّرا
يا فِـلـذةَ الـكَـبِـدِ الَّـذي وَرْداً بِـحَـقْلي أزْهَرا
كُـنْ أُسْـوَةً بَـيـنَ الـخَـلائِـقِ ذا طِباعٌ خيِّرا
الـفَضْلُ نَهْـجٌ طَـيِّـبٌ أجْـرَاً عَظِيْمَاً يُشْتَرى
اسْـلُكْ طَريـقاً مُسْتَقِيْمَاً لا تَخوضَ الأوْعَرا
إياكَ فُحْـشٌ مُهْـلِكٌ يُرْدِيكَ في وَهَجِ الوَرى
إصْـفَـحْ لِـعَـبْـدٍ قَـدْ أساءَ العَفْوُ عِنْدَ المَقْدِرا
يَـسِّـرْ أمُـورَ الخَلْـقِ إنْ وُلّـيْتَ حُكْماً تَكْبُرا
كُنْ واصِلاً لِلرَّحْمِ تَجْني وَصْلَ رَبٍّ قادِرا
إكْـنِـزْ رَصِيداً طَيِّبَاً مِنْ قَبْلِ أنْ تَغْدو ثَرَى
إيْاكَ وَالحِـقْـدَ الـذَّمِـيـمَ القَـلْبُ يَبْقى طاهِرا
احْـفَـظْ لِـقَـدْرِيَ داعِـيَـاً ذَنْـبي إلهي يَغْـفِرا
بُورِكْتَ يا نُورَ العُيونِ احْـفَظْ وَصاياً نَيِّرا
******
شعر : عطا سليمان رموني
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك