الى حضن أهلي يكون الإياب
******
جــواب يُــوافي سُــؤلا بَــديــعـاً
عـلـى ثـغـر مَـبْـسَـمـنـا يُسْتطابْ
بِـــرَدٍ نَـــــديٍّ وَوَصْــف بَــهِــيٍّ
كَـبَـلـسـمِ لِلـجُرحِ يُشفي المُصابْ
عَلى الحُبِّ يَغفو وبِالسَّعْدِ يَصْحو
ولِلـخَـيْـر يَـنْـحو بَشـير الخِـطابْ
إذا عــادَ يَـوْمَـاً سَـيَـلـقـانـا دَوْمَـاً
مَـشـاعِـلُـنـا فـي انْـتِظارِ الحِبابْ
أكــالــيــل وَرْدٍ لِــمَـقْـدَمِ سَــعْــدٍ
وَيَـزدانُ بَـيْـتَـاً لِـفَــرحِ الإيـــابْ
وَنَـنْـثُـرُ عِـطـرَاً وَنَـكْتُبُ سَطراً
جَـدِيْـداً بِــلا غُـرْبَـةٍ او غِـيــابْ
صَـبـاحٌ جَـمِـيـلٌ نَـسِـيـمٌ عَـلِـيـلٌ
بِـيَـومٍ فَـضـيـل يُوافي الصِّحابْ
فَـلا ذَرْفُ دَمْـعٍ سَـعِـدْنـا بِـجَمْعٍ
وَمـا بَـيْـنَـنـا وَالتَّـصافي حِجابْ
وَمَـهْـمـا بَعُـدنا وَمَـهْما اغْتَرَبنا
الى حضنِ أهْـلي يَكونُ الإيابْ
******
الشاعر : عطا سليمان رموني
******
جــواب يُــوافي سُــؤلا بَــديــعـاً
عـلـى ثـغـر مَـبْـسَـمـنـا يُسْتطابْ
بِـــرَدٍ نَـــــديٍّ وَوَصْــف بَــهِــيٍّ
كَـبَـلـسـمِ لِلـجُرحِ يُشفي المُصابْ
عَلى الحُبِّ يَغفو وبِالسَّعْدِ يَصْحو
ولِلـخَـيْـر يَـنْـحو بَشـير الخِـطابْ
إذا عــادَ يَـوْمَـاً سَـيَـلـقـانـا دَوْمَـاً
مَـشـاعِـلُـنـا فـي انْـتِظارِ الحِبابْ
أكــالــيــل وَرْدٍ لِــمَـقْـدَمِ سَــعْــدٍ
وَيَـزدانُ بَـيْـتَـاً لِـفَــرحِ الإيـــابْ
وَنَـنْـثُـرُ عِـطـرَاً وَنَـكْتُبُ سَطراً
جَـدِيْـداً بِــلا غُـرْبَـةٍ او غِـيــابْ
صَـبـاحٌ جَـمِـيـلٌ نَـسِـيـمٌ عَـلِـيـلٌ
بِـيَـومٍ فَـضـيـل يُوافي الصِّحابْ
فَـلا ذَرْفُ دَمْـعٍ سَـعِـدْنـا بِـجَمْعٍ
وَمـا بَـيْـنَـنـا وَالتَّـصافي حِجابْ
وَمَـهْـمـا بَعُـدنا وَمَـهْما اغْتَرَبنا
الى حضنِ أهْـلي يَكونُ الإيابْ
******
الشاعر : عطا سليمان رموني
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك