ما اجمل العمار ومن عمره ، وما اقبح الخراب ومن خربه ، هي تلك العبارة التي نطقتها عندما وصلت الى مقام لاوين وابهرني منظره الجميل بعد الترميم ، فبدا لي وكانه لوحة فنيه رسم خطوطها فنان ، فهنا تاتي المقارنة والمفارقه فبعدما كان هذا المكان الاثري القديم مدمرا من قبل العابثين ، اصبح الان من اجمل المواقع في البلده بعد هذا الترميم والتعمير الذي قامت به بلدية سيلة الظهر مشكورة على هذا العمل الرائع والكبير ، فاتقدم لهذه البلديه المعطاءه لرئيسها الشيخ صالح حنتولي واعضائها جميعا دون استثناء بجزيل الشكر والامتنان على هذا البلاء الحسن وهذه الانجازات الرائعة التي قدمتموها وما زلتم تقدمون ولا داعي هنا لذكرها لانها واضحة وضوح الشمس على ارض الواقع ، ولا مجال لذكرها لكثرتها، فاتمنى لكم مزيدا من العطاء والعمل المتجدد لخدمة هذا البلد الطيب اهله .
شارك بتعليقك
شكرا على هالمقال الممتاز والشكر موصول للاخوة ببلدية السيلة وجزاهم الله كل خير