سيلة الظهر: حبيبتي ليست ككل النساء - 2

أخي الحبيب الغالي عماد عمر الحنتولي المحترم
تحية طيبه ملؤها الود والعرفان بأنك خير من عرفت من الشباب من خلال اطلاعي على نشاطك الرائع والمتوالي بالعطاء لرفعة بلدتك الحبيبة وقد أعطيت الكثير على جميع المسارات حتى تلقي الضوء على بلدتك ليتسنى للجميع على التعرف على هذه القرية الجميلة التي يدها اليمنى في مدينة جنين ويدها اليسرى في مدينه نابلس إن كان ذلك من خلال الصور أو الشعر أو القول قد كنت رمزا للشباب وللعطاء وما بخلت يوما عليها بهذا المجال إني وانأ اقدر لك هذا العطاء ويقدره جل أبناء ألسيله فاني أغبطك لأنك تفوق الوصف وقد تكون شهادتي مشروخة’ أيها العزيز كم كنت سعيدا أن أتعرف على الشباب من أمثالك يا عماد ألسيله ويا عماد الشباب الخيرين أرجو أن تبقى عمادا لنا جميعا إن كلماتك المعطرة بالصدق والمحبه قد أثلجت صدري وزادتني محبة بشخصك الكريم ولك مني هذين البيتين من شعري أرجو أن يعجباك : الورد يعرف من أريج عبيقه 000والابن صورة أهله في الغربة هذا عماد في العطاء عرفته000شبلا أميرا زان أرضك سيلتي فكأنني من صغره شاهدته 000وكانه ولدي الحبيب بأسرتي 0 والسلام عليكم ورحمة الله

أخي الحبيب الغالي عماد عمر الحنتولي المحترم
تحية طيبه ملؤها الود والعرفان بأنك خير من عرفت من الشباب من خلال اطلاعي على نشاطك الرائع والمتوالي بالعطاء لرفعة بلدتك الحبيبة وقد أعطيت الكثير على جميع المسارات حتى تلقي الضوء على بلدتك ليتسنى للجميع على التعرف على هذه القرية الجميلة التي يدها اليمنى في مدينة جنين ويدها اليسرى في مدينه نابلس إن كان ذلك من خلال الصور أو الشعر أو القول قد كنت رمزا للشباب وللعطاء وما بخلت يوما عليها بهذا المجال إني وانأ اقدر لك هذا العطاء ويقدره جل أبناء ألسيله فاني أغبطك لأنك تفوق الوصف وقد تكون شهادتي مشروخة’ أيها العزيز كم كنت سعيدا أن أتعرف على الشباب من أمثالك يا عماد ألسيله ويا عماد الشباب الخيرين أرجو أن تبقى عمادا لنا جميعا إن كلماتك المعطرة بالصدق والمحبه قد أثلجت صدري وزادتني محبة بشخصك الكريم ولك مني هذين البيتين من شعري أرجو أن يعجباك : الورد يعرف من أريج عبيقه 000والابن صورة أهله في الغربة هذا عماد في العطاء عرفته000شبلا أميرا زان أرضك سيلتي فكأنني من صغره شاهدته 000وكانه ولدي الحبيب بأسرتي 0 والسلام عليكم ورحمة الله

شاعرنا الفذ والحبيب
عاشق شسيلة الظهر وحوضها وكل شبر من ترابها
الشاعر الكبير علي الفار
الذي تغنينا ولا زلنا بقصيدته الرائعة
يا سيلة الظهر ان الظهر احدبه
تلك القصيدة التي ان لم تخمي ذاكرتي نشرت في جريدة اردنية اوائل التسعينان ابان خروجنا من الكويت اثناء الحرب العراقية الكويتة وعدنا الى بلدتنا لنتغنى بتلك القصيدة التي تشتمل على اكبر معاني الشوق والحنين واصبحنا نرددها في كل محفل من محافلنا.
شاعرنا الكبير لا يسعني الى ان اقف اجلالا واكبارا لمرورك الكريم على كلماتي المتواضعة جدا والتي هي نقطة ماء صغيرة فب بحركم الزاخر بالاشعار والكلمات الرائعة فكانت كلماتك وتعليقك الجميل كنور اضاء صفحتي فشكرا لك موصولا بالمحبة وسائلا العلي القدير لك دوام الصحة والعافية ولقلمك العزيز مزيدا من كلمات الحب والحنين .

إنكَ.. وإننا في حبها أحرار.. ولسنا أسرى إن شاء الله تعالى..