غِنَائِيَّة
...
طِيْرِةِ المُثَلَّثْ بَلَدِيْ
طِيْرِةْ بَنِيْ صَعْبْ
يَاهَلَا باِلحُبِّ الأَبَدِيْ
وِالغَلَا فِيْ القَلْبْ
...
يَاهَلَا بْأَهْلِيْ وْنَاسِيْ
بِمَدْرَسَةِ الكَرَامِةْ
يَاهَلَا بْتَاجِ الرَّاسِ
وِالجَمَالِ المُتَنَامِيْ
...
بِالصُّمُودِ الأُسْطُورِيْ
لِطِيْرِةِ الأَمْجَادْ
بِافْتِخَارِيْ وِسْرُورِيْ
بِقَلْعِةِ الأَجْدَادْ
....
يَاهَلَا بْأَرْضِ الخَيْرَاتْ
وَرْدْ وْ تُوتْ وْعِنَبْ وْتِيْنْ
خُضْرَوَاتْ وْحِمْضِيَّاتْ
جَنِّةْ فِيْ سَهْلْ فْلِسْطِيْنْ
...
مَنْظَرْ الطِّيْرِةْ الرَّائِعْ
عَرَاقَةْ بْنِفْخَرْ فِيْهَا
شَلَبِيِّةْ فِيْ الوَاقِعْ
وْشَلَبِيِّةْ بْمَاضِيْهَا
...
بقلم: شادي شريف أبوخيط
شارك بتعليقك