بـسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي ابناء فـلسطين الحبيبة في كل مكان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لقد سمحت لنفسي بأن استعير مقتطفات من (كتاب فـلسطين) لأبن ألوطن
السيد. محمود عبد الحفيظ الزيتاوي جزاه الله كل خير وثواب على مجهوده وغيرتة
وحبه لهذا الوطن.
وهو كتاب غني بالمعلومات القيمة التي توثق الكثير من عادات وتقاليد اهل قرى فلسطين وبالأخص قرية زيتا جماعين. وشكراَ
أبن زيتا. رائع شفيع عبدالرحيم عبدالجبار المـشني
[email protected]
--------------------------------------------------------------------------
الـجزء الـتـاسع.
المبادلات والتعامل المالي والنقدي:-
التعامل المالي والنقدي في القرية من بداية القرن العشرين وحتى اواخر الآربعينات من القرن الماضي :
1. من بداية القرن العشرين وحتى دخول الحلفاء إلى فلسطين عام 1917 (بقيادة الانتداب البريطاني) .
2. من دخول الحلفاء إلى فلسطين وحتى عام 1927 .
3. من عام 1927 وحتى عام 1948 .
1. كان التعامل في الفترة الأولى بالنقد العثماني بأنواعه المعدنية الرخيصة والمتنوعة والفضية والذهبية وكانت الباره والقرش والبشلك والمجيدي بأجزائها والليرة الذهبية ومضاعفاتها وإلى جانب العملة الرسمية العثمانية هناك بعض العملات الذهبية ومنها الفرنسية ، وكانت العملة الفضية والذهبية بكل أنواعها تستعمل للمبادلات المتنوعة بالاضافة إلى ادخارها أو استعمالها في الزينة وتمت عقود البيع والشراء والتملك عن طريق حجج رسمية أو محلية وتمت عقود المواريث مدونة محليا بشهود وأختام وتوقيعات .
2. عند دخول الحلفاء إلى فلسطين توقف التعامل بالعملة العثمانية (عدا الذهب) الذي لا يعتمد على هزيمة أو انتصارولم تكن هناك عمله جاهزة لتحل محل العملة العثمانية فتمت المبادلات بالذهب سواء الموجود سابقا بين أيدي الناس أو ماجلب إلى فلسطين من ليرات ذهبية انجليزية ، وقد تم التبادل قبل تثبيت الحكم البريطاني (الانتداب) بالعملة المصرية سيما وأن مصر كانت تحت الاحتلال البريطاني وخاصة الفضية منها وشاع اصطلاح (مصري ومصاري) وحتى اليوم نسبة إلى عملة مصر .
3.في الفترة الثالثة والمحددة من عام 1927-1948 : نظمت الأمور بشكل رسمي وقانوني وصدرت العملة الوطنية المحلية الفلسطينة وتم التبادل التجاري بها من بيع وشراء ورهن ودين ومهور الزواج والشيكات لم تكن لها دور في حياة القرية ، أما الذهب فظل له دور كبير وخاصة الليرة الذهبية العثمانمية (العصملية) والليرة الانجليزية في التعامل والزينة والأجزاء والمضاعفات للزينة فقط أما المبادلات العينية بالأشجار والأرض والأدوات والحيوانات والثمار والغلات فكانت قليلة ولكن قسما كبيرا من الأجرة الموسمية كان يدفع غلات وحبوب لا سيما القمح (أي البيدر)
العملة والنقود
كانت العملات المتداولة على شكلين :
العملة الذهبية والعملة الرسمية :
أولا : العملة الذهبية كان أكثرها شيوعا العثمانمية (العصملية) والانجليزية (أم حصان) وكانتا تستعملان في البيع والشراء والمواريث والمهور والزينة وخاصة لدفع مبالغ كبيرة وحسب الاتفاق واستخدمتا توافقيا وكانت لهما اجزاء منها الربع والنصف واستعملت هذه الأجزاء للزينة وخاصة النساء (أقراط الأذن) وكانت للعثمانية مضاعفات هي (250قرش) ذهبي و(500قرش) ذهبي .
ثانيا العملة الرسمية المحلية الفلسطينة : في العهد البريطاني كانت على نوعين : المعدنية والورقية .
أ.العلمة المعدنية : بدا التعامل بها 1927 حيث صنعت في بريطانيا واستعملت في فلسطين وقد بزرت المعلومات عليها بثلاث لغات وهي العربية والانجليزية والعبيرية وهي على النحو التالي :
1. مل : وهي قطعة مستديرة مصنوعة من البرونز ولونها جوزي .
2. ملان : وهي قطعة مستديرة وأكثر اتساعا ومصنوعة من البرونز أيضا ولها لون المل
3. 5 ملات : وهي التعريفة أو نصف قرش وهي مثقوبة في وسطها وهي من النكيل (بيضاء) اللون ولكنها صنعت من البرونز في الحرب العالمية الثانية ..
4. 10ملات : وهي القرش المثقوب في وسطها وهي من النيكل والبرونز صكت عام 1942 بيضاء اللون وهي دائرية الشكل .
5. 20مل وهي القرشان مثقوبة في وسطها وهي من النيكل بيضاء اللون أيضا دائرية الشكل.
6. 50مل وهي الخمسة قروش أو شلن الخمسة أو الشلن الصغير وهي من الفضة ودائرية الشكل أيضا .
7. 100 مل وهي العشرة قروش أو شلن العشرة أو الشلن الكبير وهي من الفضة ودائرية الشكل أيضا .
ب. العلمة الورقية : بدأ التعامل بها جبنا إلى جنب مع العملة المعدنية ابتدا من سنة 1927وصنعت في بريطانيا وقد بزرت عليها المعلومات بثلاث لغات العربية والانجليزية والعبرية وهي مصنفة على النحو التالي :
1. 500مل وهي نصف جنية فلسطيني ولونها ليلكي (ارجواني واخضر) .
2. جنية واحد : ولونه أسود وأخضر .
3. 5 جنيهات : ولونها عنابي فاتح (أحمر وأسود) .
4. 10 جنيهات : ولونها أزرق (أزرق وأسود) .
5. 50جنية: ولونها ليلكي (أرجواني وأسود) .
6. 100 جنية : ولونها أخضر (أخضر وأسود) .
المقاييس والمكاييل والأوزان:-
هناك مقايس وأوزان محدودة وأخرى تقريبية :
1. النوع الأول الذراع =67سم والياردة =92سم والمتر 100سم والدونم 1000متر الثمينة =(ثمن مد)والربعية = ربع المد والمـد = صاعن ، الصاع = والكيل= 6 امداد والاقة = 12 وقيه ، والاوقية =200غرام والرطل =450غرام والطـن =4 قناطير والقنطار =100رطل والكيلو غرام =1000غرام .
2.النوع الثاني : الباع ، التنكة (تنكة الزيت16كغم) ، والحبل ، الحفنة ، الزنبيل القفة للتمر ، شرب السيجار ، الصحن ، المغطاس، البقلولة ، الصرة ، ضربة حجر للمسافات ، ضربة عصا ، عرام ، يملي عينك والبصر ، الفتر ، القدم ، قريب، فسخة ، فسختان ، القفير ، القيراط ، الكمشة ، الكيلة ، الماس .
الوقود
استعمل أهل القرية الوقود للتدفئة المواد التالية :
1. الحطب : من الأشجار اليابسة بعد تقريط الاشجار .
2. الزبل اليابس : من روث المواشي (الدواب والأبقار ).
3. القش : من الحقول والكروم .
4. القصل : التبن الطويل والخشن من البيادر والحصاد .
5. النتش (البلان): والأعشاب الجافة البرية .
6. الكاز : للإضاءة (للسرج والقناديل و اللوكسات).
7. البريموس : لتسخين الماء وهو يعمل على الكاز .
8. السولار : استعمل لماكينات المعاصر ومطاحن الدقيق.
أدوات النور:-
المصباح ، القنديل ، الشمعدان ، السراج ، الشعلة ، الفتيلة ، العدسة ، القداحة ، الكبيريت (الشحاطة) ، النار ، البصة ، الجمرة ، حجر الصوان والزنادة وعشبة الفلاح من الصوفان، البطارية ، اللوكس ، العطبة .
المآكل والمشارب:-
الأكلات (الطبخات) والبذور والبقوليات والحلويات والخضار والفواكه
1. الأكلات : كان المطبخ عادة لتحضير وجبة العشاء وهي الوجبة الرئيسية حيث تجتمع العائلة وكذلك مع الفجر لتجهيز الزوادة للفلاح والراعي والطالب حيث يتغيبون عند الظهر كل في عملة و مدرسته ، وفي أيام الحصاد يحضر الطعام للغداء أما فجرا أو ضحى إذا كان الحصادون كثيرا أما الأطفال فهناك الحماة في البيت تطعمهم دون تحديد الوقت أو نوع الطعام وفيما بعد أصبح الطلاب يضعون زوادتهم في قطعة قماش (محرمة) ومع التطور فيما بعد يضعون الطعام في سفرطاس طبقة فوق أخرى والمصنوع من الألمنيوم واستعمله بعض الطلاب دون الأخر
وكان الطبخ يعتمد على المحاصيل الزراعية التي تخزن سنويا وعلى الخضار الموسيمة أو المجففة وعلى البقول أو من الدجاجات أو الزغاليل أومن منتجات الحيوان من بيض ولبن وجبن وزبدة وعسل ولبنة ومن اللحوم من المدينة أو عندما يذبح أحد الأهالي بعضا من الماشية عجلا أو خاروف أو جديا وكان يشتري البعض من هذه الذبائح أما نقدا أو بالدين للموسم وفي الأعراس كان الطعام يحضر بشكل جماعي لأهل البلدة أو المعازيم والضيوف من القرى المجاورة وكان في العادة يتكون من الفت(فت العرس) والمرق ثم يوضع الرز المفلفل واللحوم فوق الصحن .
والاكلة الشعبية الأولى هي المسخن بالطابون وخاصة في فصل الشتاء والربيع وهي التي أصبحت شائعة في الشتات والفنادق والمدن للسواح والأجانب وهي عبارة عن قلي البصل بعد فرمه على خبز الطابون الكبير وعليها التتبلية من البصل والسماق واحيانا اللوز المحمص ويضعون فوق الرغيف الدجاجات المحمرة بالطابون سابقا بالاضافة إلى صحن السلطة وصحن اللبن وكذلك الأكلة الشعبية الثانية وهي المجدرة المكونة من البرغل او الرز والعدس الحب وقلي البصل وبجانبها صحن السلطة وصحن اللبن أيضا مع صحن المقبلات من ورق البصل الأخضر والفجل ومخلل الزيتون الأخضر أو المخللات الأخرى من المقبلات وكان الطعام وخاصة فت العدس يصب في وعاء خشبي كبير يدعى الباطية (الهنابة) ويشترك كل أفراد العائلة مساءا في الطعام ويأكلون بأيديهم هذه الطعام وكانوا يغرفون الحساء غرفا بالمغرفة الخشبية واستعملت الكاسات الصينية للشاي والحليب وأحيانا استعملوا الكيلة أو التنكة الصغيرة لشرب الحليب والشاي وكانوا يجلسون على الأرض أو الحصير ويوضع الطعام فوق صينية القش الملون والمصنوع محليا وأحيانا يضعون الطعام على طبلية خشبية قصيرة ترتفع عن الأرض قليلا ويحلقون حول الطعام ويبدأون باسم الله الذي رزقهم ثم يمد رب العائلة يده لتناول الطعام أولا ثم باقي أفراد الأسرة وعند الانتهاء يحمدون الله على نعمه وكان كل فرد يأخذ حاجته من الخبز أولا بأول رغيفا كاملا أو قسم منه وتناول الخبز من اللجن أوالسلة (سلة القش) على دفعات ويشربون الماء بواسطة الكيلة أو الشربة أو ابريق الفخار الموضوع بجانبهم أو على الشباك لتبرد الماء فيه أو من الزير (الهشة) الموجود في صحن الحوش في المنزل .
وأهم الطبخات :
1. البرغل : مع البندورة والحمص والعدس واللبن .
2. البطاطا صينية بالطابون مع الحامض والطحينة أو حوس أو مدقوقة أو المشوية مع الزيت أو يخنه مع الأرز .
3. البقول الخضراء : كالخبيزة والبقل (حوس مع الزيت) وكذلك الحمص مع المفتول أو بليلة أو الفول الأخضر مع الأرز المفلف أو اليخنة أو عصيدة برغل ولبن مخيض .
4. حشي الكوسا بالأرز والحمص وأحيانا باللحم المفروم أن وجد .
5. البندورة : سلطة ، مشرحة ، أو مع البرغل ومع عدة طبخات مرق ، يابسة أو مشرحة أو رب بندورة .
6. الباذنجان : محشي ، متبل ، محسي بصل ، قلي ، مكبوس ، مقلوبة ، منزلة ، مكدوس .
7. البازليا: مرق مع اللحم والأزر المفلفل .
8. البامية : يخنة مع الأرز المفلفل طازجة أو يابسة مخففة ، صينية بالطابون مع اللحمة المفرومة والبندورة .
9. البصارة : فول مجروش .
10.البيض : مسلوق ، مشوي ، مقلي ، مع البطاطا المفرومة، داخل العجين (قدحية) ، عجة مقالي
11. الثوم : مع السلطات ومعطم الطبخات .
12.الحشوة : للكوسا أو الباذنجان مع الأرز والحمص أو اللحم المفروم .
13.الحليب ومشتقاته : لبن ، لبنة ، جبنة ، زبدة ، لبن مخيض (أرز ولبن) ، نشا وحليب وغير ذلك .
14. الحمص : حشوة ، محمص ، مع عدة طبخات ، مشوي ، سلق بليلة .
15. الحمام : مشوي ، محشي بالأرز ، محمر ، مع المرق .
16. الخبيزة : حوس مع البصل وزيت أو مرق مع الحمص
17.الدقة : الزعتر المدقوق وعليه السمسم والسماق والملح .
18.الطراف : رؤوس وقوادم وكرشات المواشي .
19.الرشتا : رقاق العجين وعدس .
20.الزيت ويؤكل نيئا (غماس) ويدخل في معظم الأكلات المطبوخة .
21.السمبوسة : وهي عبارة عن بصل ولحمة مفرومة توضع على العجين وتقلى .
22.السمك المالح : للقلي أو مع الأرز ، مقلي .
23.السميدة (البرغل) : فت ، غماس مع رب البندورة .
24. العجة : بيض وعجين ، عجين بيض وعكوب ، بيض عجين مع قرنبيط
25.العكوب : عجة ، مرق ، مقلوبة مع الأرز .
26. الفريكة : شوربة مع اللحم .
27. فت اللبن (الرائب شاكرية ) منسف.
28. الكبدة : نيئة أو مشوية أو مقلية .
29. الكوسا : محشي ، مقلية ، مقلوبة ، حوس مع بندورة .
30. متبل : الباذنجان أو الكوسا المشوية تهرس ويوضع عليها الزيت والبهارات .
31.المغربية : المفتول مع المرق والحمص .
32. المدمس : يدق الفول أو الحمص ويضاف إليها الملح والزيت والليمون
33.ملفوف : محشي أو مخلل .
34. المناقيش : دقة (زعتر مجروش) توضع على رغيف العجين وتوضع في الطابون .
35. القدحية : بيض على العجين وتوضع في الطابون للأطفال .
36. ورق العنب : محشي بالأرز واللحم أو الحمص وغير ذلك من الزلابية والملتوتة
2. البزورات والبقولات :كانت البزورات والبقولات تؤكل في أوقات الفراغ وفي السهرات بشكل عام وبعضها في المواسم فالبزر سواء بزر بطيخ المحمص والمملح أو بزر القرع وكذلك المنتوجات اللدية والترمس والزبيب والقضامة (الحمص المحمص والمملح) و القطين مع البسيسة (الطحين والزيت والسكر) والراحة والملبس وتقدم بمناسبة الولادات وكذلك تؤكل الصبعة والسيسعة والبريد والحمص الأخضر المشوي والفول الأخضر المشوي (المزيطة) والبليلة (الحمص المسلوق) أو قلية قمح محمص واللوز المحمص ويقدم هذه البزورات في مواسمها وكذلك العلك للاطفال وقد تعلك النسوة أحيانا .
وتصف البزورات والبقولات على الشكل التالي :
بزر البطيخ ، برز القرع ، بزر عباد الشمس ، ترمس ، قطين ، لوز ، حمص مملح ، قضامة ، راحة الحلقوم ، خروب يابس ، زبيب ، عدس مسلوق ، حمص مسلوق ، فول أخضر ، علك ، فول مسلوق ، فول مشوي ، قلية القمح، قمر الدين المجفف خاصة في السهرات رمضان والسحور واللوز وملبس اللوز وملبس القضامة ،الهريسة ، ملتوية ، القراقيش (خبز الرقاق مع السمسم )وغيرها .
3. الحلويات : عرف أهل القرية أنواعا من الحلويات بعضها محلي والبعض الاخر أحضر من المدينة وكانت بعض الحلويات تؤكل في مناسبات معينة وبعضها الأخر حسب الحاجة والمزاج ومن هذه الحلويات :المهلبية ، رز والحليب(البحتة) ، الدبس ، الكسبة مع السكر ، كبسة السمسم ، القطين ، البسيسة ، الحلقوم (الراحة) ، الهريسة ، الكنافة ، الكعك ، خبيصة ، رب الخروب ، الزلابية ، المطبق (المسفن) ، النمورة ، قصب السكر .
ومن الباعة المتجولين : كعكبان ، النمورة ، الهريسة ، سمسمية ، نشا وسكر ، سحلب حليب .
4. الفواكه : كانوا يتناولون الفاكه دون تحديد وجبة أو وقت أو مكان فقد يتناولها صباحا كطعام مثل التين والصبر والعنب والتوت والرمان والخوخ واللوز والمشمش والبطيخ والشمام وقد تشترى من المدينة مثل البرتقال والتفاح والموز والانجاص والدراق والزعرور
5. مشارب أو مشروبات القرية : تناول أهل القرية مشروبات متعددة وابتعدوا عن تناول المشروبات الروحية المحرمة وكانت المشروبات لأغراض متعددة وكانت من إنتاج القرية أو جلبت من المدينة ومنها ما كان دواء مثل البابونج والعليق والزنجيبل واليانسون والميرمية والشيح والزعتر والقرفة ومنها ما كان للضيافة مثل قصب السكر والكازوز (العيس) والقهوة السادة والحلوة والشاي ومنها ماكان غذاء مثل الحليب واللبن المخيض (الشنينة) واللبن الرائب وغيرها .
أدوات المشارب :
الابريق ، الكعكوز، الجرة ، الشربة ، الفنجان ، الكباية ، الكاسة ، الكيلة ، الزير (الهشة).
ملاحظة : للقهوة السادة أدابها : اول فنجان للضيف طبعا بعد أن يذوق صاحب القهوة شيئا منها أمام الجميع ويقدم لكل الضيوف بدون استثناء ويبدأ من يمين الصف ، الأول للضيف والثاني للكيف والثالث للسيف (لا يقدم إلا للرجال المشهود لهم بالرجولة والكرم).
نـهاية الـجزء الـتاسع.
شارك بتعليقك