تصفحت الجريدة
فشعرت بغصة في حلقي
فقلت ربما التلفاز
يطمئنني
ففتحت التلفاز لاتابع الأخبار
فزاد همي وألمي
حلمي بوطني
يزداد بعداً عني
حلم
زخيرته وطن
خالد فينا
وطن يكتبنا ويمحينا
قالوا لنا بالامس
وغدا سنقول لبناتنا وللبنين
وطننا فلسطين
من النهر الي البحر
ولا مجال للبيع او التبديل
وطن سيحرره فدائي
جبينه أشرف جبين
رايته
شارك بتعليقك