اصبح عندي الان بندقية
الى فلسطين خذوني معكم
الى ربى حزينة كوجه مجدلية
عشرون عاما وانا ابحث عن ارض وعن هوية
ابحث..عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاط بالاسلاك
ابحث عن طفولتي ...
وعن رفاق حارتي..
عن كتبي ...عن قصصي ..
عن كل ركن دافيء
وكل مزهرية
الى فلسطين خذوني معكم..
يا ايها الرجال
اريد ان اعيش او اموت كالرجال
شارك بتعليقك