نبذة مفصلة عن ماض وحاضر قرية زبوبا(1)
النشأة والتسمية
يعود تاريخ قرية زبوبا إلى ما قبل الميلاد، حيث تدل الآثار التي وجدت في القرية على أن القرية قديمة وكان يسكنها الروم وتم اكتشاف اثار ما قبل الميلاد بالفي عام ودلت الآثار على ذلك واختلفت الآراء بالنسبة لتسمية زبوبا بهذا الاسم حيث قيل أن سبب التسمية هو تحريف للكلمة الكنعانية زبوب وهي الذبابة وكانت تكثر بالقرية لوفرة خيراتها ومياهها آنذاك .
قد قيل أن سبب التسمية نسبة إلى الملكة زنوبيا ملكة تدمر التي مرت من هذه القرية وقيل أيضا أن سبب التسمية هو نسبة إلى زبيبة أم عنترة0
الموقع والمساحة
تقع قرية زبوبا شمال غرب جنين على يمين شارع (حيفا- جنين )على بعد 12كلم وترتفع عن سطح البحر150.
مساحة القرية القديمة 16 دونم أما ألان فمساحة القرية حسب الخارطة الهيكلية 400 دونم وكثير من المنازل لا تقع ضمن الخارطة الهيكلية .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 400 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 1961 حوالي 700 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 1998 حوالي 1700 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 2001 حوالي 2000 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 2007 حوالي2200 نسمة
المياه في قرية زبوبا
عند نكبة 1948 كان السكان يشربون الماء من بئر القرية القديم الذي لا يزال موجود على حالته السابقة حتى يومنا هذا ، كما يعتمدون على أبار مياه الجمع في فصل الشتاء وأما قبل النكبة كان الناس يستعملون هذا البئر مع أبار كثيرة تقع في تل الذهب وأبو قديس اللذان يقعان شمال القرية ويبعدان عن القرية مسافة 1.5 كم وسمي تل أبو قديس بهذا الاسم حيث يعتقد أن بلدة قيشون الكنعانية (قيشون تعني الصلابة والقسوة )كانت موجودة في تل أبو قديس وحّرف هذا الاسم وأصبح يسمى تل أبو قديس ،أما ألان فتغذي القرية شبكة مياه حديثة وتغطي جميع منازل القرية وبالإضافة للقرى المجاورة رمانة والطيبة وتعنك وعانين والسيلة واليامون وكفردان بمجلس مشترك سمي (مجلس الخدمات المشترك للمياه لقرى غرب جنين) وبالبلدة خزان مياه ضخم يغذي القرية .ويمد خزانات القرى المذكورة .
التضاريس في قرية زبوبا
توسعت قرية زبوبا من الجهة الجنوبية جهة الشارع الرئيسي حيث تم بناء الكثير من المنازل حديثة البناء في هذه المنطقة وكما اتسع غرب القرية المسماة منطقة ألبئر.
تشرف قرية زبوبا على سهل مرج ابن عامر حيث كانت أراضي القرية مترامية الأطراف تصل إلى بلدة زرعين،وبلدة العفولة وتم اغتصاب ما مساحته18000 دونم وتم بناء مستوطنات على هذه الأراضي وفي عام 1958 تم سلب ما يقارب 700 دونم من أراضي القرية بحجة تعديل حدود.
وفي عام 1978 صودرت عشرات الدنمات من أراضي القرية المسماة وعرة البئر، وفي عام 1999 تم مصادرة 23 دونم من أراضي القرية المسماة النخيلية وتم إنشاء عليها ما يسمى الادراة المدنية المقام عليها حاجز سالم ،وفي عام 2003 تم مصادرة عشرات الدونمات من أراضي القرية لإقامة الجدار العازل.
القرية تقع بين وادين وادي أبو البواقع الذي يمر من أراضي القرية المسماة ام بدر والقصرية ووادي أخر يسمى وادي الغار وسمي بهذا الاسم لوجود أشجار الغار بهذا الواد والغار يصنع منه اكاليل توضع على أضرحة الشهداء.
ووادي الغار الذي يأتي من جبل اسكندر الواقعة عليها مدينة ام الفحم ومن الجبال المجاورة له ويمر وادي الغار من أراضي القرية المسماة النخيليات والكرم والكور وذراع الصملة والهوية وكل هذه الأراضي أسماء أراضي في قرية زبوبا ويصب هاذان الودان في نهر المقطع الذي يصب في البحر المتوسط0
وتوجد في القرية منطقة تسمى المطلة وسميت بهذا الاسم لأنها منطقة مرتفعه تشرق وتطل على الكثير من المدن والقرى في المنطقة حيث تشاهد مدن حيفا والناصرة والعفولة وجنين والكثير من القرى المحيطة بهذا المدن0
مناخ قرية زبوبا
يغلب علية مناخ البحر الأبيض المتوسط (معتدل بارد شتاء حارجاف صيفا)والذي يسود شمال ووسط فلسطين وتبلغ متوسط درجة الحرارة(20) وأعلى معدل لها في شهر اب حيث تصل إلى 30مْ بينما يكون أقل معدل لدرجة الحرارة في شهر كانون الثاني تنخفض الحرارة وتصل (10) ويكون الجو بارد جدا0
وتتراوح كمية الأمطار التي تسقط في فصل الشتاء ما بين 350م-500ملم إلا ان سقوط الأمطار في هذه الأعوام يتدني وينذر بالجفاف والخطر على مصادر المياه والزراعة .
الرياضة والأندية الرياضية في قرية زبوبا
كانت في زبوبا فرق شعبية لكرة القدم وكان يقوم بالأنشطة الرياضية بشكل محدود وضمن اطر المدرسة. وبقدوم السلطة الوطنية الفلسطينية تأسس فريق زبوبا الرياضي عام 1995تحت إشراف ودعم وزارة الشباب والرياضة الفلسطينية وتم إشراكهم بالدوري الذي كان يعقده اتحاد كرة القدم ، كما أن للنادي الرياضي الكثير من الفعاليات في العاب القوى والتنس وتنس الطاولة وتميزت زبوبا بالرياضة بشكل ملفت إذا أن إحدى منتسبات العاب القوى في القرية حصلت على الميدالية الفضية في العاب القوى في الجزائر عام 2007
وللنادي ملعب كرة قدم نموذجي في القرية تم افتتاحه عاما2006.ويقوم النادي بدعم الأنشطة الثقافية والتعليمية للشباب والطلاب ودورات الكمبيوتر في القرية0
السكان في قرية زبوبا
تتكون قرية زبوبا من عدة عائلات حيث اتساع أراضيها الزراعية ما قبل 1948 كانت مصدر للرزق ، وكان أيامها يؤمها الكثير من العائلات من الأردن ومن جميع أنحاء فلسطين طلب للمعيشة ومن هذا المنطلق كثرت العائلات في القرية كما أن نكبة 1948زاد من عدد العائلات فيها حيث يوجد عدد كبير من العائلات الكبيرة فيها رغم عدد سكانها المحدود . ومن العائلات بالاسم نذكر بالتحديد
الجرادات- المقالدة- العمارنة-الرفاعي _أبو بكر- الجمَال- العطاطرة- العباهرة- العتر- عمارة- أبو لبدة - أبو عبيد- أبو حسن- ألعبيدي - القيسي - القنعير- السيلاوي- شعبان - أبو نصار-عطاري- ابو زيد
ويعتمد هؤلاء السكان على العمل داخل الخط الأخضر وقسم منهم يعتمد على ألزراعه وعدد قليل منهم موظفين وتجار .
أما بالنسبة لتوزيع السكان فهي مشابه للتوزيع في فلسطين حسب الجنس وفئة العمر.
المواقع الأثرية في قرية زبوبا
زبوبا بلدة قديمة يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد بألفي عام حيث دلت الآثار التي اكتشفت على ذلك.
قرية زبوبا قائمة على مباني وكهوف قديمة جدا كما دلت هذه الآثار التي تم اكتشافها على أن الرومان والكنعانيين سكنوا هذه القرية ومن الملاحظ أن القرية قائمة على مغر (مفردها مغارة) تنتشر في جميع أنحاء القرية
وبيوت القرية مبنية ألان على أنقاض هذه ألمغر ومن الآثار الموجودة للعيان بئر البلدة ؟ وقبر أبو القناطر- وتل الذهب - وتل أبو قديس شمال القرية على بعد 1.5 كلم وعدد كبير جدا من ألمغر تحت سطح ارض القرية 0
التعليم في قرية زبوبا
ما قبل أكثر من سبعون عاما كان التعليم في القرية يعتمد على الكَتُّاب (جمع كتبة) حيث كان الطلاب يدرسون العلم عن طريق شيخ القرية أو أحد المتعلمين فيها يجتمعون في المسجد أو بيت المعلم الذي يقوم بتدريسهم ويجلسون على الحصر دون مراعاة العمر حيث كان أي شخص يستطيع التعليم مهما كان سنه على يد الشيخ أو المعلم وكان تركيز تعليمهم على القراءة والحساب وتعليم القران الكريم وكان يتقاضى هذا الشيخ أجرة عدد من أرغفة الخبز أو البيض وظل التعليم على هذا الحال حتى 1943 عندما تم بناء غرفة دراسية في القرية ومن ثم تطور التعليم في القرية وتم بناء مدرسة جديدة للإناث للصفوف الأساسية فقط وتكمل الإناث الدراسة الإعدادية والثانوية بمدارس القرى المجاورة أو في مدينة جنين. وتم زيادة عدد الغرف المدرسية للذكور لثلاث غرف وللصفوف الأساسية وكل غرفة لصفين وبقي هذا الحال لحين استلام السلطة الفلسطينية لوزارة التربية وبالتعاون مع أهالي البلدة والخيرين منها تم بناء مدرسة حديثة للإناث وللصفوف الثانوية . وفي سنة 2002 تم افتتاح مدرسة حديثة ونموذجية للذكور للصفوف الإعدادية والثانوية.وأصبح الطالب ينهي دراسته المدرسية بالقرية على عكس فترة الستينيات والسبعينات والثمانيات حيث كان الطلاب يتنقلون كل ثلاث صفوف لمدرسة في بلد.
وما زالت البلدة بحاجة لمدارس وغرف صفية لسد الحاجة ،لكثرة الطلاب العالية بالوقت الحاضر بين الذكور والإناث حيث أصبح الطالب والطالبة يعتبر التعليم هو السلاح الحقيقي الذي يحمله ويحميه. وخصوصا الإناث..
..وكثير من المتخرجين من القرية خارج القرية يحملون الشهادات الجامعية العليا دكتوراه وماجستير والكثير الكثير من خرجي المعاهد والجامعات0
روضة الأطفال في قرية زبوبا
كان أطفال قرية زبوبا محرومين من رياض الأطفال كباقي قرى كثيرة في فلسطين حتى عام 1991 تم تأسيس جمعية زبوبا الخيرية وكان من أهم أهداف هذه الجمعية فتح روضه للأطفال في القرية وبالفعل تم فتح روضة من غرفتين لصف بستان وصف تمهدي ومعلمتين وآذنة وأما ألان أصبح للجمعية الخيرية مقر مكون من 180م2 فيه أربع غرف خاصة بالروضة صف بستان وصفين تمهيدي وغرفة إدارة ومنافع ومطبخ ويبلغ عدد أطفال الروضة مائة طفل وهذا المبنى قائم على 2 دونم من الأرض بجانب جامع البلدة الجديد ، مع حديقة حول الروضة مع جميع الاتجاهات للروضة والعاب خارجية للأطفال . كما يوجد عيادة صحية بنفس مبنى الجمعية قريب من الروضة.
المساجد في قرية زبوبا
يوجد في القرية مسجدين مسجد معروف باسم المسجد القديم ومسجد يعرف باسم المسجد الجديد
ولم يكن بالسابق سوى مسجد واحد قديم جدا لا يعرف تاريخ بناءه ويقال انه عمري وهو قائم في وسط القرية مبنى على شكل أقواس داخلية تم توسعته في عام 1963 ليتسع لأكثر عدد من المصلين وخصوصا انه كان الوحيد بالقرية... وتم ترميمه أكثر من مرة وأخر مرة تم ترميمه سنة2000 0 وألان بالتحديد وبهذه السنة سنة 2008 يتم ترميمه بشكل جذري وإضافة مبنى له ليقوم على مساحة اكبر بعد تبرع سخي من أصحاب الأرض القريبة منه لاقامة مسجد للنساء علية.
وفي السابق وسنة 1985 ونظر لزيادة عدد السكان واتساع المباني القرية من الجهة الجنوبية المسماة أبو الليمون ؟ الشارع الرئيسي قام بعض أهالي القرية المغتربين مع بعض الخيرين في القرية ببناء مسجد جديد مع مئذنة في مدخل القرية وهو يتسع لأكثر من 300 مصلي .وكما يوجد مصلى للنساء في هذا المسجد وهو ما يسمى بالمسجد الجديد.
وبالقرية مقبرة قديمة تسمى مقبرة أبو القناطر وهي مهجورة لم يتم استعماله لأكثر من خمسون عام وأما المقبرة الثانية فهي التي يتم استعماله في الوقت الحاضر وهي في وسط القرية ومحاطة بسور من الباطون كما تم زراعه أشجار حرجية حول هذه المقبرة من الجهة الشرقية والجنوبية.
المراكز الصحية والعيادات في قرية زبوبا
تعاني قرية زبوبا نقص كبير في الخدمات الصحية حيث لا يوجد عياده صحية حكومية أو خاصة في هذه القرية باستثناء مركز صحي تأسس عام سنة 1992 عن طريق الجمعية الخيرية هدفها الاهتمام بالنساء الحوامل ورعايتهم وكذلك للأطفال وتطعيمهم وبدوام جزئي يقتصر على يومين بالأسبوع ولساعات محدودة فقط..
وكذلك أقام المجلس القروي عيادة بنفس المركز وبدوام مسائي حيث يحضر طبيب لعلاج أهالي القرية وبشكل جزئي ولساعات محدودة.. كما تفتقر القرية لأهم شي بالصحة والطب وهي صيدلية..
وأهل القرية يتوجهون إلى جنين أو بلدة السيلة الحارثية أو اليامون بالغالب للمعالجة ولشراء الدواء .
الزراعة في قرية زبوبا :
تعد الزراعة في القرية العصب الحساس والعمود الفقري حيث كان ولا يزال اعتمادها على الزراعة فقد كان يؤم القرية العشرات من جميع أنحاء فلسطين أو القرى المجاورة وذلك للزراعة.
ومن أهم المحاصيل التي تزرع والتي تشتهر بها القرية هي الحبوب بجميع أنواعها والسمسم وأشجار اللوز واللوزيات والزيتون ومع اغتصاب أراضي القرية عام 1948 حيث تم اغتصاب 18000 دونم واستمرار المصادرة إلا أن الزراعة ما زالت نشيطة ومهمة في القرية وتعد المصدر الثاني للرزق لسكان القرية بعد العمل داخل الأرض المحتلة(الخط الأخضر) وأصبح أهل القرية يستغلون كل بقعة من الأرض لزراعتها والاستفادة منها ومن أهم المحاصيل في الوقت الحاضر زراعة التبغ وكانت تعد البلد الثاني في الزراعة بعد يعبد خلال عام 1960- 1970، وأما ألان فيزرع على نطاق ضيق بسب عدم تسويق هذه المحاصيل لان شركات التبغ تستورد التبغ من خارج الوطن، ومن المحاصيل الأخرى القمح والحبوب بجميع أنواعها والسمسم والبرسيم والزيتون وهي من المحاصيل الرئيسية في القرية كما تم التوجيه إلى زراعة اللوز حيث أصبح اللوز يدر ربحا للمزارع.. وكما أن جهات أهلية تقوم بمساعدة وتشجيع وبدعم من هيئات حكومية أو خاصة الأهالي سوى بتوزيع اشتال عليهم أو بمساعدهم بتسويق منتوجاتهم وكذلك بالمشورة وخصوصا باللوز والزيتون.
وتشتهر قرية زبوبا بتربية النحل حيث عدد كبير من أهالي القرية يقومون بتربية النحل ويربونه في خلايا من الطين وعسل مشهور بنقائه وسلامته من الغش.ويوجد توجه لدى الكثير من الأهالي بتربية النحل بخلايا من الخشب وذلك لكون خلية الخشب تعطي كمية كبيرة من العسل ومن المشاكل التي يواجهونها مرُبى النحل رش المبيدات الحشرية وأدوية الأعشاب بالطائرات لمزروعات المستوطنات القريبة من قرية زبوبا حيث يموت الكثير من النحل من هذا الرش.
S.A.M.ABAHREH
شارك بتعليقك
اذن الزباب تعني كثيف الشعر وكان هناك فأر يسمى الزباب وهو كثيف الشعر وكان يعتقد انه يقوم بتلقيح النخيل وكانت تخصب باكرا اي ان الزباب كان الها للخصب بامكانكم الاطلاع على كتاب نخلة طي(اصل الفلسط)للتعمق في هذا الموضوع مع تحياتي
1- دار اولاد صالح :-
- بيت عبدالخالق ( منهم دار واكد , دار محمود العوض , دار الحذري ( اسعد المصطفى ) , صالح عبدالكريم ) وغيرهم
- بيت الطاهر المحمد ( عزات الصادق محمد , الطاهر لمحمد , احمد توفيق سليمان , وغيرهم )
- دار المراعنة ( مرعي ) منهم ( خليل كامل , احمد يوسف , دار محمد الناصر , دار نمر الكايد ) .
- دار النجايبة ( نجيب )
- دار الحاج ابراهيم ( منهم يوسف فياض ) وغيرهم .
- دار محمد العلي ( منهم الحاج سامي وربعه )
- الطاهر ( نابلس ويافا ومصر وبعض مناطق جنين )
2- دار بيت هندي :-
- دار اسماعيل العلي ( منهم ابو نامق )
- دار محمد العلي ( توفيق الحسين )
- دار حسين العلي ( مصطفى حسين )
3- دار موسى :-
- السعيد الناجي
- دار ابو طالب ( موجود منهم في الطيبة اربد )
- دار الناقوري
- ذيب البوسف
- ابراهيم محمد العبد
4- المقالدة :- ويقيم بعض منهم بالسيلة والاخر بزبوبة :-
وترجع تسميته الى مقلد نسبة إلى أنه أول من تقلد البندقية على صدره وهو أخر رجل من الجرادات خرج من الكرك وكان في تقسيم الاماره بين فخوذ الجرادات بأن كان السيف للمقالده وفخذ المقالدة هم أول من سكن قرية زبوبا من الجرادات و كان مقلد مجاورا للمجاليه في الكرك وبسبب هجرة الجرادات من الكرك وإستقرارهم في منطقة مرج بن عامرولم يرجعوا لديارهم القديمه في الكرك طلب منه بقية اقربائه في السيلة الحارثية الانضمام اليهم وأن لا يبقى وحيدا في بلاد الكرك في جنوب الاردن وسبب هجرتهم من السيلة للزبوبا ذلك لتملكهم معظم أراضي مرج ابن عامر وكما كان المثل بين فخوذ الجرادات (ألشيخه لبيت صالح والشورى لبيت هندي والسيف للمقالدة).
- دار اسعد الموسى ( في السيلة يوسف التوفيق , محمد التوفيق , العبد الاسعد )
- دار عارف الباير- زبوبة
- فريد الباير-زبوبة
- عبداللة الاسعد –زبوبة
- دار ابو زعرور : نسبة التسمية الى شجرة زعرور ومنهم ( عبدالرحمن واخوانه , الاديب الناجي , طاهر الصالح ) موجودين بزبوبة
- دار الحاج حسن (محمود محمد العلي) ( علي محمد العلي) (أحمد محمد العلي) (كساب عبد القادر العلي ) (كامل عبد القادر العلي ) (نايف العبد القادر العلي)
- صبري اليوسف ( في اربد )
- عبدالحميد نمر
5- البشرة :-
- دار ابو فرجي ( عزات اليوسف . صالح يوسف , ابراهيم اليوسف )
- دار ابو زياد
- دار اسعد العبدالقادر (منهم فوزي الاسعد , محمد الاسعد )
- دار المكحل
- دار عبدالمالك
- دار الحافظ
مع الشكر للقائمين على الموقع
د. مظفر علي سليمان أبو زيد (طبيب أسنان)