فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا
السابقة

عرابه: قمر الشهداء و نورهم الرفيق أبو علي مصطفى

  3 تعليقات
التالية

English

صورة لمدينة عرابه - فلسطين: قمر الشهداء و نورهم الرفيق أبو علي مصطفى. تصفح 70 ألف صورة تدون الحياة والتراث الفلسطيني جلهم قبل النكبة

مشاركة red eagle رُفعت في15 تشرين ثاني، 2009
 
شارك السابقة   154   155   156   157   158   التالية القمر الصناعي
 

شارك بتعليقك

رحم الله جاري وزميلي ورفيق طفولتي مصطفى علي الزبري "أبوعلي مصطفي" فلطالما كنا نذهب معا على الأقدام كل صباح الى المدرسة ونعود كل مساء معاحيث كنا بنفس العمر ونفس الصف ونفس المدرسة ونفس الحاره "يعني جيران" في بلدنا الحبيب عرّابه. ففرقتنا الأيام حيث رحل رفيقي وزميلي مع اهله الى "عمّان" ونحن رحلنا الى "جنين" ثم رحلت أنا الى المهجر ولم نرى بعضنا منذ ذلك الفراق الا أن التواصل والسلامات كانت متداولة بيننابواسطة اخوانه واخواني وأبنا بلدنا وكان اول لقاء موعود كنت انتظره هو أن نلتقي بعد أن عاد لأرض الوطن عند أول اجازة لي ولكن القدر عجّل في عمره وأنعم الله عليه بوسام الشهادة قبل أن نلتقي وقبل اشهر من معدودة من نزولي بأجازة الى بلدي الحبيب عرّابة. رحم الله شهيدنا القائد العظيم ورفيق طفولتي مصطفى علي الزبري "ابوعلي مصطفى" والى جنة الخلد انشاء الله مع الشهداء والصالحين في فردوس النعيم.
الطريق إلى الرد تفاصيل العملية الكاملة لتصفية رحبعام زئيفي الطريق إلى الرد كانت قاسية .. صعبة .. محفوفة بالمخاطر .. لكن العزيمة كانت هناك مغروسة في الصدور التي أقسمت على اقتحام المصاعب فداءً لدماء وروح أبو علي.. كانت كلمات الجبهة قاسية حتى على أبنائها وهى تصرخ فيهم .. ليس من أجل الصمت أتيت بكم .. خرجتم من رحمي الأزلي.. لتعيشوا بكرامة.. فالويل لكم إن لم تنزعوا حريتكم من أشداق الموت .. الويل لكم إن لم تثأروا لدماء رفيقكم المصطفى. فى يوم الأحد بعد الظهر.. 14أكتوبر.. بعد إن التقى الرفيق حمدي قرعان للمرة الأولى بمسؤول الجهاز العسكري للجبهة عاهد ابو غلمة وشرح له الخطة وتسلم كل تفاصيل العملية وتفاصيل الدخول والخروج من مكان تنفيذها بقي أن يعاين الرفيق المكان على ارض الواقع ولذا طلب منه التوجهه إلى الفندق حيث دخل الرفيق حمدى قرعان.. إلى فندق حياة أو المعروف بفندق ريجنسى .. الواقع على خط التماس في شرقي القدس .... تقدم إلى مكتب الإستقبال وهناك أخرج الرفيق حمدي قرعان من جيبه بطاقة هوية إسرائيلية زرقاء مزوره، بإسم سامر شحادة.... وقد تم تصوير الهوية وتم الاحتفاظ بصورة عنها في ملف الفندق ومكث في الفندق تلك الليلة وفي هذه الليلة تعرف الرفيق على تفاصيل الخطة على ارض الواقع وتعرف على اماكن الدخول والخروج .... بالمقابل كان قد عمل طاقم المساعدين على الأمور اللوجستيه للعملية.. حيث إستاجروا سيارتين من شركة تأجير سيارات مقدسيه ، إحدى السيارتين تم إستأجارها بهوية مقدسية مزوره لصالح الرفيق محمد الريماوى (37 عاماً ) وهو من بيت ريما.. وكانت من نوع" فيت فونتو" صغيره وخفيفة الحجم والوزن.. واستقل هذه السيارة الرفيقين المنفذين... اما السيارة الاخرى فقد تم استأجارها باسم الرفيق لؤي عودة وهو مقدسي وكان مخطط بأن تستخدم هذه السيارة للإنقاذ والحراسة ..سيارة فتح الطريق(باللغة الأمنية ).. يستقلها الرفيق محمد الريماوي وأخفى بداخلها رشاشاً من نوع "سكوربيون" .. الذى كان سيستخدمه فى حالة المطاردة.فى ساعات بعد الظهر من يوم 16 اكتوبر سافروا الرفاق فى السيارة على طول مسار الإنسحاب المخطط له .. وفحص طرق إنسحاب محتملة .. كما أعد باقى الرفاق المساعدون شقة إختباء فى بيت صالح علوى من سكان حي الإسكان فى قرية العيزرية .. أما بالنسبه للسيارة الثانية .. فكانت أشبه بشاحنة كان يخفي الرفاق بداخلها أسلحة رشاشة وقنابل ومتفجرات ووسائل قتالية أخري .. بهدف إستغلال تلك الإمكانيات في حالة حدوث طارئ .. كفشل عملية إغتيال زئيفي .. أو ملاحقتهم .. أو أي أمر آخر يستجد علي طبيعة العملية .. وللعلم أنه كان مقرراً علي الرفاق في حالة فشل العملية او عدم النيل من هدفهم "زئيفي" .. فتح جبهة كاملة في منطقة القدس الشرقية كنوع من إطار سلسلة الرد وضمن حلقة من حلقات الثأر المقررة عسكرياً للمجموعة .. إلا أن نجاح العملية أغنى عن ذلك . وفي ساعات المساء من تاريخ 16/10/2001م توجه الرفاق الثلاثة حمدي قرعان وباسل الأسمر ومحمد الريماوي الى الشقة في العيزرية وبقي الرفيق محمد فيها لكي يتوجه إليهم في ساعات الصباح الباكر، اما الرفيقين حمدي وباسل فاتجهوا الى باب العامود في القدس حتى أول الليل وقد اتصل الرفيق حمدي بالفندق من بلفون كان بحوزته وحجز غرفة باسم سامر شحادة لاثنين ولأن الإسم محفوظ لديهم تم قبول الحجز وفي الساعة الثامنه ونصف مساءا توجه الرفيقين الى الفندق بواسطة سيارة مستأجره ودخلوا من مرآب الفندق أي باب الخروج عند التنفيذ .. وقدم الرفيق حمدي هويته المزورة وكان قد التقى بنفس الشخص الذي استقبله المرة السابقة ودفع أجرة الغرفة وحصل من موظفة الاستقبال على مفاتيح الغرفة الواقعة فى الطابق الثالث .. وبقيت كل المواد اللازمة للتنفيذ في السيارة في مرآب الفندق.. وبعد أن استقرا في غرفتهما .. خرج الرفيقان في جولة شاملة في الفندق .. حيث فحصا أبواب الطوارئ ونظام الحراسة والمصاعد وطبيعة الحياة فى قاعة الجلوس .. وصعد الاثنان إلى الطابق الثامن .. لتفحص مكان التنفيذ في غرفة رقم 816. في يوم الاربعاء صباحا حسب ما هو مخطط نهض الرفيقان حمدى وباسل مبكراً من نومهما الساعة السادسة صباحا وقاما بتجهيز أنفسهما وأخذا وضع الاستعداد للتنفيذ .. وفي الساعة السادسة ونصف خرج الرفيق حمدي من الغرفة ليتأكد من وجود سيارة الهدف في الساحة الأمامية للفندق حيث كانت تقف بالعادة وأثناء خروجه لاحظ زئيفى وزوجته ياعيل يتناولان وجبة الإفطار في مطعم الفندق ورجع الى الغرفة وخرج مع رفيقه باسل .. وبواسطة درج خلفي يستخدمه عمال الفندق ويستخدم في حالة الطوارئ وصلوا إلى مرآب السيارات واخذوا الموادلا اللازمة للتنفيذ من السيارة حيث كانوا يحتفظون بها في مكان سري .. فحصا المسدسات فحصاً أخيراً وصعدا من نفس الدرج الى الطابق الثامن الذي يقطن فيه العنصري زئيفي حيث كان يمنع الصعود إلى هذا الطابق للعامة بواسطة المصاعد الكهربائية وانتظر الرفيقان في مدخل الدرج لفترة تصل الى حوالي ربع ساعة وبعد السابعة بقليل غادر زئيفى غرفة الطعام وصعد بإتجاه غرفته من أجل أن يأخذ من هناك حقيبة.. ليخرج إليه مُقدس وسالم اليدين رفيقنا حمدي قرعان شاهراً مسدسه " كاتم الصوت " .. معتذراً لناجي العلي .. لينادي عليه من الخلف بلقبه "غاندي" ولتكون تلك آخر كلمة يسمعها في حياته .. كلمة من ثائر ومنتقم جبهاوي .. وما أن لفلات نفسه صوب مصدر الصوت .. ليفاجئ بحكم الجبهة الشعبية .. ثلاث رصاصاتٍ صبت في جسده النجس حمماً وبراكيناً وغضباً جبهاوياً معبئةً بثقلٍ وأوجاعٍ وآلامٍ لعُمرِ شعبٍ كامل .. حال حياته القهر والذل والهوان .. ثلاث رصاصاتٍ كل رصاصةً فيهن كانت طريقاً للثأر والخلاص والإنتقام لدماء الأمين العام أبو علي مصطفى .. لتسيل من بعدها دماء الزناخة والنجاسة .. ولتكون تلك أيضاً آخر الدماء التي يراها زئيفي في حياته .. دمائه هو .. وبهذا يسقط أول وزير صهيوني في تاريخ الثورة الفلسطينية علي يد أبناء الجبهة الشعبية .. وقد ترك الرفاق في غرفة الفندق كُتيباً كان قد أُعد في ذكرى الأربعين لاستشهاد أبوعلي ليؤكدوا للعدو إن دماء أبا علي لا تساويها دماء وان رجال المقاومة قادرون على الوصول إلى أهدافهم في كل مكان وزمان . ولتبدأ في هذه اللحظة المرحلة الأخيرة لاستكمال مخطط ما بعد العملية .. للانسحاب من الفندق بدون ترلاك أي علامة استفهام أثناء الانسحاب .. وقد خرج الرفاق من درج الطوارئ الذي وصلوا منه إلى الطابق الثامن وهذا أوصلهم إلى سيارتهم في المرآب وخرجوا بأمان بدون إن يثيروا أي انتباه . وسافر فى السيارة المستأجرة على طول مسار الانسحاب المخطط له .. ولكن الخطة لم تكتمل فلم يتمكن الرفاق من الوصول الى رام الله حيث وضعت الحواجز على الطرقات وعندما لاحظ الرفيقان حمدي وباسل ذلك تركا سيارتهم في احد شوارع القدس .. واستخدما الخطة البديلة وتوجها مشياً على الأقدام إلى بيت الرفيق صالح علوي في العيزرية .. أما الرفيق محمد الريماوي الذي كان من المفروض أن يتبعهم بعد خروجهم من الفندق والذي كان ينتظرهم أمامه في سيارته للتغطية عليهم والمساعدة في انسحابهم حدث عطل معه في السيارة وهذا ما دفعه إلى تركها وتوجه أيضا مشيا على الأقدام إلى البيت الذي خرج منه .. والتقى الرفاق جميعا في البيت وهنئوا بعضهم بعضا .. ولكن الاحتلال وقواته لم يتركوهم يهنئون بالفرحة ففي الساعة الثالثة صباحا طوقت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الشقة التي كانوا يتواجدون فيها .. ولحسن الحظ فقد تنبه الرفاق لذلك قبل وصولهم بلحظات وتمكنوا من الفرار ولقد لاحظهم جنود الاحتلال ولاحقوهم بالطائرات والآليات .. وتفرق الرفاق عن بعضهم البعض وتخلصوا من الملاحقة ووصل حمدي وباسل الى بيت لحم جنوب القدس .. والرفيق محمد وصل الى مخيم قلنديا شمال القدس .. أما الرفيق صالح فقد تم إلقاء القبض عليه . " ولتبدأ الحملة العسكرية الصهيونية الشرسة في تلك الأثناء .. غير مستثنية مدينة أو بلدة أو قرية ضفاوية .. وفي ظل أوسع وأشرس حملة عسكرية تقوم بها حكومة الكيان بحثاً عن باقي أفراد المجموعة .. ولكن الفشل الذريع كان أسهل من أن يُسجل إلى جهودهم وأطقم إستخباراتهم وأقمارهم الصناعية وطائراتهم ودباباتهم .. وليستمر رفاقنا في التخفي إلى فترة قرابة الثلاثة شهور .. إلى أن إختمرت الخيانة لدى من سموا أنفسهم قادة أجهزة أمنية بسلطة أوسلو وعلى رأسها الأجهزة الأمنية المفعلة إسرائيلياً .. والمدربة أمريكياً .. لتحاصر رفاقنا في وسط مدينة نابلس وتعتقلهم بعد عملية مقاومة طويلة .. حيث اعتقل الرفيق عضو اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية عاهد ابو غلمه المتهم بالمسؤولية عن التخطيط لتلك العملية الجريئة والعقل المدبر لها ... ومسؤولية الجهاز العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والذي قاوم وكما رفاقه تلك الزمرة المتعاونة .. وقفز هو ورفاقه من الطابق الرابع من البناية التي كانوا يتواجدون فيها .. وكانت النتيجة وكما رآه العالم بأسره على شاشات التلفاز .. كسير القدمين ..وكان معه الرفيقين حمدي قرعان.. وباسل الأسمر..ورفاق اخرين من المطلوبين بنابلس .. أما للرفيق مجدي الريماوي .. قائد ومُجند المجموعة العسكرية التي نفذت عملية الثأر ....فلقد تم اعتقاله هو الآخر في منطقة أم الشرايط قضاء رام الله بعد عمليه ملاحقة وحصار خانق ..إلى أن طالت منه اليد الوضيعة والجبانة خدمةل للقرار الصهيوني .. ولتبدأ بعد ذلك عملية محاكمتهم الدنيئة .كان الأجدر أن يُصنع تمثالاً لمن صنع 17/أكتوبر

--------------------------------------------------------------------------------
في البداية اسمحوا لي أن عرفكم على شهيد عرابة البطل ابو علي مصطفى الذي قضى بصواريخ الحقد الصهيونية بتاريخ 27/08/2001 في مدينة البيرة .
وهنا أعتب على أبناء عرابة الشهداء لعدم وجود أي شيء يخلد ذكراهز


السيرة الذاتية

للشهيد أبو علي مصطفى

الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين






- الاسم: مصطفى علي العلي الزبري، الشهير باسم "أبو علي مصطفى".

- مكان الولادة وتاريخها: عرابة "قضاء جنين" في فلسطين، عام 1938.

- والده مزارع في بلدة عرابة منذ عام 1948، وكان يعمل قبلها في سكة حديد حيفا.

- درس المرحلة الأولى في بلدته، ثم انتقل عام 1950 مع بعض أفراد أسرته إلى العاصمة الأردنية عمان، حيث أكمل دراسته وبدأ حياته العملية.



تاريخه السياسي

- انتسب إلى حركة القوميين العرب عام 1955 وتعرف إلى بعض أعضائها من خلال عضويته في النادي القومي العربي في عمان (ناد رياضي ثقافي اجتماعي).

- شارك وزملاؤه في الحركة والنادي في نضال الحركة الوطنية الأردنية ضد الأحلاف الغربية، ومن أجل إلغاء المعاهدة البريطانية - الأردنية وتعريب قيادة الجيش العربي (الأردني) وطرد الضباط الإنكليز من قيادته وعلى رأسهم "غلوب باشا".

- اعتقل في نيسان (أبريل) 1957 إثر إعلان الأحكام العرفية في الأردن وإقالة حكومة سليمان النابلسي ومنع الأحزاب السياسية من النشاط، كما اعتقل عدد من نشيطي الحركة آنذاك، واستمر اعتقالهم بضعة شهور، ثم أطلق سراحهم، قبل أن يُعاد اعتقالهم بعد أقل من شهر ويُقدموا لمحكمة عسكرية بتهمة مناوئة النظام والقيام بنشاطات ممنوعة والتحريض على السلطة وإصدار النشرات والدعوة إلى العصيان.

- صدر عليه حكم بالسجن خمسة أعوام أمضاها في معتقل الجفر الصحراوي.

- أُطلق سراحه في نهاية عام 1961، وعاد إلى ممارسة نشاطه في حركة القوميين العرب، فأصبح مسؤول شمال الضفة الغربية، حيث أنشأ منظمتين للحركة، الأولى للعمل الشعبي والثانية عسكرية سرية.

- في عام 1965 ذهب في دورة عسكرية سرية (لتخريج ضباط فدائيين) في مدرسة انشاصي الحربية في مصر، وعاد منها ليتولى تشكيل مجموعات فدائية، وأصبح عضواً في قيادة العمل الخاص في إقليم الحركة الفلسطيني.

- اعتُقل في حملة واسعة نفذها الأمن الأردني ضد نشيطي الأحزاب والحركات الوطنية والفدائية في عام 1966، وأُوقف إدارياً بضعة شهور في سجن الزرقاء العسكري، ثم في مقر مخابرات عمان، إلى أن أُطلق سراحه مع زملاء آخرين دون محاكمة.

- عقب حرب حزيران (يونيو) عام 1967 اتصل وعدد من رفاقه في الحركة مع الدكتور جورج حبش لاستئناف العمل والتأسيس لمرحلة الكفاح المسلح، وكان أحد مؤسسي هذه المرحلة حين انطلقت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

- قاد الدوريات الأولى نحو فلسطين عبر نهر الأردن لإعادة بناء التنظيم ونشر الخلايا العسكرية وتنسيق النشاطات بين الضفة الغربية وقطاع غزة.

- لاحقته قوات الاحتلال ، واختفى بضعة شهور في الضفة الغربية في بدايات التأسيس.

- تولى مسؤولية الداخل في قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ثم أصبح المسؤول العسكري لقوات الجبهة في الأردن إلى عام 1971، وكان قائدها أثناء معارك المقاومة في سنواتها الأولى ضد الاحتلال، كما كان قائدها في أحداث أيلول (سبتمبر) 1970 والأحداث التي وقعت في جرش وعجلون في الأردن في تموز (يوليو) 1971.

- غادر الأردن سراً إلى لبنان إثر القضاء على ظاهرة المقاومة الفلسطينية المسلحة في الأردن عقب أحداث تموز (يوليو) 1971.



مناصب تولاها

- انتُخب في المؤتمر الوطني الثالث للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عام 1972 نائباً للأمين العام الدكتور جورج حبش.

- تولى مسؤولياته كاملة كنائب للأمين العام حتى عام 2000، وانتُخب في المؤتمر الوطني السادس أميناً عاماً للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين خلفاً لحبش، وكان ذلك يوم 8 تموز (يوليو) 2000.

- كان قد عاد إلى فلسطين أثناء توليه منصب نائب الأمين العام بناء على طلب قدمته السلطة الفلسطينية إلى السلطات الصهيونية، ووصل إلى فلسطين يوم 30 أيلول (سبتمبر) 1999.

- عضو في مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.

- عضو في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1968.

- عضو المجلس المركزي الفلسطيني (الوسيط بين المجلس الوطني واللجنة التنفيذية في منظمة التحرير).

- عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية بين عامي 1987 و1991.

- استُشهد يوم الاثنين 27 آب (أغسطس) 2001 في عملية اغتيال نفذها الاحتلال ، بقصف منزله في مدينة البيرة مباشرة من طائرة مروحية أمريكية الصنع تعمل في جيش الاحتلال.
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع