أنقر الصورة للمزيد من المعلومات عن البلدةالشهيد عبد الرحمن العاروري
استشهد اغتيالا في قريته "عارورة" قرب رام الله حيث اقتحم الجيش بيته واخرجه من المنزل، وبعد ان تعرف على هويته طلب منه ان الجنود ان يدير لهم ظهره واطلقوا النار عليه واعدموه بإطلاق الرصاص عليه من الخلف!!!.
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في
الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق
في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك
يوجد هناك فيديو خاص عن الشهيد في اليوتيوب .. لمن يريد ان يرى صورة الشهيد ...
التزم بجماعة الإخوان المسلمين منذ عام 1979 ..
عمــل بنشاط في مجـال الدعوة والتنظيم إلى جانب المشاركة في النشاطات العـامة..
انضـم إلى كتائب القســام منذ البدايات الأولى لتأسيس الجنـاح العسكري لحـركة حمـاس ..
ورافق تطورات العمل حتى غدا مسؤول الكتائب في منطقة رام الله. فاعتقل في 6/8/1992 إدارياً..
وكان من المقرر أن يفرج عنه في 6/3/1993 حين أبعد إلى مرج الزهور في 17/12/1992...
ولكنه عاد في يناير 1993 ليقضي بقية مدة محكوميته حيث أفرج عنه في 4/3/1993 ...
وعاد لمزاولة مهماته. وهو متزوج ولديه ثلاثة بنات وولد
أما عن لحظة الشهادة فبعد مطاردة استمرت سنتان حيث أنه أثناء مطاردته اعتقل أكثر من مرة وسجن بدون أن يعرف جيش الاحتلال شخصيته لأنه كان متخفيا لا يحمل هوية ...
بعدهــا استشهد باغتيال أمام منزله وعلى مرآى أهله وزوجته..
وكان الاغتيال بعملية قنص برصاص كاتم للصوت عن طريقة الوحدات الصهيونية الخاصة بتـاريخ 6/12/1993