فلسطين في الذاكرة من نحن تاريخ شفوي نهب فلسطين English
القائمة الصراع للمبتدئين دليل العودة صور  خرائط 
فلسطين في الذاكرة سجل تبرع أفلام نهب فلسطين إبحث  بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت English
من نحن الصراع للمبتدئين    صور     خرائط  دليل حق العودة تاريخ شفوي نظرة القمر الصناعي أعضاء الموقع إتصل بنا

عوريف: من عوريف صرخة ( الا رسول الله )

مشاركة المهندس رابح بكر في تاريخ 28 شباط، 2008

صورة لقرية عوريف - فلسطين: : شخصيات من عوريف(2) المرحوم محمد خضر الصباح (ابوخضر) أنقر الصورة للمزيد من المعلومات عن البلدة
بسم الله الرحمن الرحيم
التاريخ : 1/3/2008



السيد رئيس التحرير الاكرم :

ارجو نشر المقالة التالية حول ( الا انت يارسول الله )

( انك لعلى خلق عظيم ) هذه الاية الكريمة التي انزلت في القرآن الكريم لهي شهادة من رب العزة رب السموات والارض وما بينهما لهذا النبي العظيم شهادة يعتز بها كل مسلم وهذا النبي الكريم الذي علم الانسانية كافة اهمية الانسان وخلقه وكيف يجب ان يكون حال بني ادم بعد ان كان العالم يعيش في ظلام دامس من جهل وتخلف كبيرين جاء بالقرآن الكريم الذي كان معجزته الالهية امام قومه وما سيرة حياته الا قصة توحي بمدى الاهتمام الالهي بهذا الطفل اليتيم الذي فقد والده قبل ان يأتي الى الدنيا وكيف استطاع ان يكون محل اعجاب بني قومه حتى اشتهر بلقب الصادق الامين ولم يصاحب من بني قومه الا افضل الرجال وانقاهم ولم يعرف عنه في يوم من الايام آكلا لحق احد او معتديا او سارقا وعاش هذا الشاب برعاية الهية وقد ورد ذكر نبينا العظيم في التوراة والانجيل وذكرت علامات هذا النبي مما حدى باليهود ومنذ الولادة البحث عنه لايذاؤه وقتله مما جعلهم يحيكو المؤامرات للنيل منه ولكن رعاية الله له حمته من كيدهم لان هذه الفئة لم تتعامل مع الانبياء والبشر الا بالغدر والخيانة وكانت هذه طبيعتهم التي لاتزال فيهم فمعروف عنهم قتل الانبياء وخيانة المواثيق والعهود وقبول الذل والعار وحبهم للمال حتى ولو على حساب كرامتهم وحياتهم فبالتالي من يعرف طبيعة اليهود لايستغرب هذه الهجمة الشرسة التي اعلنوها منذ القدم تجاه كل ماهو مسلم وتوظيف جهل اوروبا وابتعادهم عن الدين والاقتياد وراء الشهوات من اجل الاعتداء على رمز الاسلام ( محمد صلى الله عليه وسلم ) برسوم وقحة متحدين العالم الاسلامي باعادة نشرها ومتفاخرين متباهين بحجة حرية الاعلام والصحافة التي لاتذكر الا عندما يمس الاسلام بينما لم يتجرأ احد من كلاب اوروبا بان يمس الصهيونية والاكذوبة العالمية مايسمى بمحرقة اليهود علما ان مواطني الدول الغربية يدفعون ال ضريبة غصبا عنهم لدعم الدولة العبرية والغريب ان مواطنهم على الرغم من انه يعرف بان هذه الضريبة هي لدعم احفاد القردة والخنازير الا انه يدفعها بكل رحابة صدر مما يؤكد وحدة فكر وعقيدة خنازير اوروبا تجاه الاسلام والمسلمين مع فكر وعقيدة قردة بني اسرائيل وهنا اود ان استغل هذه المناسبة لنؤكد ضرورة توحيد العالم الاسلامي واعتزازنا بالقران الكريم وبنبينا العظيم وقبلتنا التي نتوجه اليها بكل صلاة كما امرنا الله سبحانه وتعالى ولنقف بوجه هذا الوغد الذي يسمى بوش واتباعه الذي اشعل نار الفتنة واعتدى بكل همجية على الاسلام مستغلا الضعف الذي اصاب امتنا معتديا عليها في دينها وشرفها وعرضها عندما اعلن بانها حرب صليبية وفعلا كان هذه الوغد يقصد كل ماقاله ونهب خيرات المسلمين في العراق وانساقت وراؤه حفنة من الاذيال مصدقين وعوده وظهرت ديمقراطية الغرب وحضارتهم على حقيقتها بالقتل والاغتصاب و نهب النفط والخيرات وبالاكاذيب التي يطلقها بين الحين والاخر ؟ فلنقاطع يااخوتي كل ما هو اوروبي دانماركي او هولندي وكل من يعتدي على الاسلام مقاطعة بلا رجعة ودون تهاون ولنقاطع سفاراتهم ومنتجاتهم ولنقطع العلاقات الدبلوماسية ولنطرد سفراؤهم من ارضنا الطاهرة العزيزة علينا لاننا نعتز باسلامنا ونبينا ( فداك ابي وامي ونفسي يارسول الله ) ونقولها الا انت يارسول الله وليعلم احفاد القردة والخنازير قد تهاونا في كثير من الاشياء ولكن عندما يمس الرسول العظيم فلا والف لا ومليون لا ولتذهبوا الى الجحيم وسمونا كما تشاؤون فانتم الارهاب وانتم الاثم والعدوان واعلموا ان اليهود سيبقون وراؤكم حتي يدمروكم ويزيلونكم من الوجود ويدمروا دولكم .


المهندس رابح بكر
0795574961
[email protected]
FAX: 053863730



إذا كنت مؤلف هذه  مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:

ملاحظة

مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.

 

شارك بتعليقك

السلام عليكم مرحبا بالعوارفة والله الانسان يشتاق لمسقط راسه ان شاء الله بنعود لعور يف ونحرث شوارعها قصدرة مع احلى شباب واهمهم ابو العم مراد
 
American Indian Freedom Dance With a Palestinian


الجديد في الموقع