.... بعد التحيه.
للاسف لم اجد تعبير اخر لعنوان هذا المقال اقرب من هذا العنوان,ولكن المهم ليس عنوان المقال المهم مايحويه المقال من معاني.
الطلاب يدعمون الجامعات هذا ما يحدث عندنافي فلسطين الحبيبه ,لان كل طالب انهى الثانويه العامه بنجاح واراد الدخول في جامعه او كليه في داخل الوطن كان عليه التسجيل في اكثر من جامعه او كليه ليضمن قبوله في احداهن وليضمن عدم ضياع منه سنه.
ولتسجيل في هذه الحاله يفترض عليه دفع رسوم التسجيل وهي غير مسترده, ولنفرض ان رسوم التسجيل لكل جامعه او كليه هي عشرون دينار فاقل شئ عليه دفع مئتان دينار لكي يضمن التسجيل والقبول.
هذا هو الوضع الطبيعي , ولكننا ابناء الشعب الفلسطيني لنا وضع خاص بحكم الظروف التي نعيش بها والوضع الاقتصادي الراهن وانعكاساتهم على ابناء هذا الشعب ,فهناك نسبه غير بسيطه لا تستطيع دفع هذه المستحقات والاتزام بها.
وعليه يجب من كل المعنين والذين ينظرون الى مصلحه هؤلاء الشريحه من هذا الوطن والذين نبني علىهم الامال في مستقبل مزهر للوطن ان يضعوا هذا الموضع في موقع الاهميه.
... اتمنى ان يلاقي مقالي هذا اذن صاغيه ومجده للعمل عليه .........
............ولكم مني جزير الشكر.................
.............................................اخوكم رسمي..
شارك بتعليقك
الاخ العزيز ابو علاء ..مشكور جدا علي هذا الموضوع تاهادف و اضم صوتي لصوتك عسى ان نجد اذان صاغيه لدى المسؤولين وصناع القرار و اصحاب رؤوس الاموال المكدسه لدعم مؤسساتنا التعليميه لتبقى مناره يهتدي بها طلبة العلم وكلنا فخر ان هذه الموسسات لعبت الدور الاكبر في رفع الشأن الفلسطيني عاليا جيث اصبح الفلسطينيون التكثر في العالم من حملة الشهادات العليا
واعتقد انه ان الاوان لدعم هذه المؤسسات فهل من مجيب