عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه
إمرأة دخلت النار لأنها حبست قطة
و مبارك يحبس شعب كامل في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها جوعت قطة
ومبارك يجوع مليون ونصف مليون بني آدم في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها منعت الطعام عن قطة
ومبارك يمنع الطعام والدواء والوقود والعلاج... بل ويمنع دخول قوافل الإغاثة التي حتى إسرائيل سمحت بدخولها عن مليون ونصف مليون إنسان في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها سجنت قطة
و مبارك يسجن أهل غزة، ليس هذا فحسب بل ويهدم الأنفاق التي يستخدمونها لتمرير أقل القليل من متطلبات الحياة الأساسية
إمرأة دخلت النار لأنها قتلت قطة
ومبارك يقتل مئات الجرحى على الأقل بحصاره ومنعه لقوافل الإغاثة والكوادر الطبية
غزة بمنازلها ومستشفياتها ومصانعها في الظلام
ومبارك يمنع عنهم الغاز المصري الذي يصل لإسرائيل بثمن بخس دراهم معدودة
ترى هل سيدخل مبارك النار مع قاتلة القطة؟؟؟
الله تعالى أعلم... فلا نحكم على أحد بجنة أو نار
فلربما لا يكون في درجتها و إنما في الدرك الأسفل من النار
إمرأة دخلت النار لأنها حبست قطة
و مبارك يحبس شعب كامل في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها جوعت قطة
ومبارك يجوع مليون ونصف مليون بني آدم في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها منعت الطعام عن قطة
ومبارك يمنع الطعام والدواء والوقود والعلاج... بل ويمنع دخول قوافل الإغاثة التي حتى إسرائيل سمحت بدخولها عن مليون ونصف مليون إنسان في غزة
إمرأة دخلت النار لأنها سجنت قطة
و مبارك يسجن أهل غزة، ليس هذا فحسب بل ويهدم الأنفاق التي يستخدمونها لتمرير أقل القليل من متطلبات الحياة الأساسية
إمرأة دخلت النار لأنها قتلت قطة
ومبارك يقتل مئات الجرحى على الأقل بحصاره ومنعه لقوافل الإغاثة والكوادر الطبية
غزة بمنازلها ومستشفياتها ومصانعها في الظلام
ومبارك يمنع عنهم الغاز المصري الذي يصل لإسرائيل بثمن بخس دراهم معدودة
ترى هل سيدخل مبارك النار مع قاتلة القطة؟؟؟
الله تعالى أعلم... فلا نحكم على أحد بجنة أو نار
فلربما لا يكون في درجتها و إنما في الدرك الأسفل من النار
إذا كنت مؤلف هذه مقال وأردت تحديث المعلومات، انقر على ازر التالي:
ملاحظة
مضمون المقالات، المقابلات، أو الافلام يعبر عن الرأي الشخصي لمؤلفها وفلسطين في الذاكرة غير مسؤولة عن هذه الآراء. بقدر الامكان تحاول فلسطين في الذاكرة التدقيق في صحة المعلومات ولكن لا تضمن صحتها.
شارك بتعليقك