هذا وتنحدر عائلة ابوعواد من شبه الجزيرة العربية وكان ابوعودثاني منسكن السموع بعد الحامدي ويتكلم كبار السن عن اقتتال حدث بينهما نتيجة اختلاف عل الاراضي كلفهما الكثير من الابناء اما اليوم فهم يعيشون على الحب والتراضي ويعمل ابناء العائلة في شتى القطاعات جزء منهم في القطاع الحكومي كاساتذة وموظفين حيث يوجد قسم كبير من المتعلمين في العائلة وجزء اخر على التجارة وجزء بدء يضمحل يعتمد على العمل في اسرائيل وكغيرها من العائلات هناك قسم يعاني من البطالة اما بالنسبة للطلاب فهم الشريحة الاوسع حيث يشكلون ثلث طلاب السموع في الجامعات الفلسطينية (النصف في النجاح)
شارك بتعليقك