ومع أن هذا الإدعاء قد ينطلي على السذّج من أبناء عتيبة الأصليّن لكنّه لاينطلي على الكثير من العتبان في السعودية والكويت والدليل على ذلك ما سمعته من عدد من أبناء عتيبة الزائرين للأردن من إستنكار لحركة التسجيل (إلى عتيبي) لقناعتهم الأكيدة بعدم صلة هؤلاء في النسب مع عتيبة،بنفس الحالة التي إستنكروا فيها إدعاء أبناء الصلبة في الكويت أنهم عتبان.
وقد تنبهت الحكومة الأردنية مؤخراً لذلك فتوقفت عن قبول طلبات تغيير إسماء العائلات إلى عتيبة.
وفي الختام0000
(كلّكم لآدم وآدم من تراب/ولافضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى)
شارك بتعليقك