شعبنا شعب مقدام ,ذو شمائل عظيمة يفتقرها اصحاب الشعوب الاخرى ,نصيبه العناء وشريكه الاسى والهجران ,تتنزل على ارضه جمرات نار ضارية تحرق من تواجهها,لكن شعبنا يستقبلها بقلوب دافئة محاطة بصميم متصلب...
لا للعناء ...الله معنا...اعتدنا...حسبنا الله ونعم الوكيل ...
كل تلك عبارات اعتادت عليهاافواه الامهات الفلسطينيات لتنير بها دروب ابنائهن,ولنقول ان خطايا الارض وسوئاتها تنزلت على ارضنا من دون رقابة او اذن ...
لمتى سيبقى هذا الفيلم الطاغي الملون بالحمرة الغامقة والمبكي للصدور والمنبت للسدام المحفوف يعرقل مسير حياتنا...؟؟؟
شارك بتعليقك