فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
السابقة |
كسلا: When the fire reached our beloved Kasla in 2021, it burned the pine trees which were planted by the "civilized" colonizers after they uprooted our native plants, such as olive trees (ironically, many Jews are allergic to olive pollen). As you can see below, the fire exposed famous Palestinian terraces, which took hundreds of years to build. Despite that, we still hear so many Jews saying Palestine was empty and it only bloomed when the Jews colonized it!تعليق واحد |
التالية
English |
رُفعت في30 حزيران، 2025 |
||
شارك | السابقة 71 72 73 74 75 التالية | القمر الصناعي |
شارك بتعليقك
١- في الوعي. ترددت خلال الأيام الأخيرة وخلال تغطية الأخبار عن الحرائق في جبال القدس أسماء المستعمرات الإسرايهودية- صهيوعبرية، وكلها مسمّيات كولونيالية تغطي أسماء البلدان الفلسطينية المهجرة منذ عام 1948، والتي كانت تملأ المنطقة حضورًا وتراثًا وزراعةً.
هذه بعض أسماء الاستعمار المذكورة، والأسماء الأصلية المطمورة، والتي يجدر بنا إحياؤها وتداولها، لأنّ بذلك عمل مقاومة ضدّ تزييف الوعي ومحو الهوية الفلسطينية من المكان والزمان:
كيبوتس تسوڤا- قرية صوبا
Kibuts Tsova- Suba village
شورش (وشوئڤا)- ساريس
Shoresh- Saris
رمات رازيئل - بيت أم الميس
Ramat Raziel- Bayt Umm al-Mis
كيسالون- كَسلا
Kisalon- Kasla
بيت مئير - بيت محسير
Beit Meir- Bayt Mahsir
مستشفى إيتانيم- دير عمرو
Etanim - Dayr ‘Amr
هسطاف- قرية سطاف
Ha Sataf - Sataf
جبل هار إيتان - قرية خربة اللوز
Har Eitan- Khirbat al-Lawz
عين كيرم - عين كارم
Ein Kerem- ‘Ayn Karrim
أورا - الجورة Ora- al-Jowra
عامينداڤ- الولجة
Aminadav- al-Walaja
چڤعات يعاريم- خربة جبع من أراضي خربة العمور Givaat Ye’arim - Jabaa in Khirbat al-Umour village
إشتاؤول- إشْوَع Eshtaol- Ishwa’
٢- على الأرض انكشفت آثار البلدان المهجّرة والمدرجات الزراعية الفلسطينية (السلاسل كما تسمى في بعض المناطق) بعد ان احترقت الأشجار الكولونيالية. هذه السلاسل - كما في أراضي قرية كسلا التي في الصورة- ميّزت جبال القدس وصنعتها يد الفلاح العربي الفلسطيني خلال مئات السنين.
كان الإسرائيليون يدّعون أن هذه المدرجات هي "إرث يهودي" من فترة بني إسرائيل في أرض كنعان قبل أكثر من ألفي عام. رواية محبوكة لضبط الأسطورة الصهيونية.
بحث إسرائيلي نشر عام 2016 أكد أن أعمار غالبية هذه المدرجات يتراوح بين 400 إلى 800 عام، وقليل منها يعود إلى الفترة الرومانية المتأخرة أي قبل أقل من ألفي عام، ولم يجد البحث أي علاقة بين هذه المدرجات والرواية التوراتية. (مقال هآرتس عن البحث في التعقيبات)
٣- إنّ زرع غابات السرو والصنوبر سريعة الاشتعال التي زرعتها اليد الصهيونية والتي لا تناسب طقس بلادنا مثل أشجار الزيتون والبلوط والخروب والصبار هي عملية اغتصاب ثم "تحويل" للحيّز من عربيّ فلسطينيّ إلى أوروبيّ استعماريّ. وهو غباء واستعلاء وعنجهية طالما اتّسم بها المستعمرون في كل العالم إذ انهم لا يفقهون حتى النهاية طبيعة البلاد التي احتلوها رغم ادّعائهم المعرفة والتطوّر.
في كل الحالات الاستعمارية فشل المستعمِرون، على المدى البعيد وفي نهاية المطاف، بفرض هويتهم. وما نجحوا ببنائه ما هو إلا مظاهر سطحية يمكن تقشيرها بسهولة. وها هي النار تحرق القشرة وتكشف الهوية الحقيقية المدفونة تحتها.منقول من صفحة Umar Al-Ghubari See less