كان المشهد رائعاً بإمتياز.. ابناء قالونيا, صغاراً, شباباً, نساءً ورجال توافدوا الى قاعة مركز يبوس, كل على طريقته مشاركاً بالتعبير عن التعلق بالأرض والهوية..المشاهد الأروع في حياتنا هي تلك التي لا نصورها, بل هي تلك التي نعيشها..
لمن فاته حضور الإحتفال.. اليكم بعض الصور.
http://mulhak.com/show/Art/66197
شارك بتعليقك