فلسطين في الذاكرة | من نحن | تاريخ شفوي | نهب فلسطين | English |
![]() |
الصراع للمبتدئين | دليل العودة | صور | خرائط |
فلسطين في الذاكرة | سجل | تبرع | أفلام | نهب فلسطين | إبحث | بيت كل الفلسطينيين على الإنترنت | English | |
من نحن | الصراع للمبتدئين | صور | خرائط | دليل حق العودة | تاريخ شفوي | نظرة القمر الصناعي | أعضاء الموقع | إتصل بنا |
إبحث |
أريحا |
بئر السبع |
بيت لحم |
بيسان |
جنين |
حيفا |
الخليل |
رام الله |
الرملة |
صفد |
طبريا |
طولكرم |
عكا |
غزة |
القدس |
نابلس |
الناصرة |
يافا |
تبرع |
سجل |
إتصل بنا |
فديوهات |
قضاء القدس
طُهرت عرقياً منذ يوماً |
English Google Earth |
ألبوم الصور (59) |
إحصاءات وحقائق | القيمة | ||||||||||||||||||
تاريخ الاحتلال الصهيوني | 3 نيسان، 1948 | ||||||||||||||||||
البعد من مركز المحافظة | 8 كم غرب القدس | ||||||||||||||||||
الارتفاع عن سطح البحر | 790 متر | ||||||||||||||||||
خرائط تفاعلية توضح المعالم قبل وبعد النكبة, أنقر للمزيد![]() |
|||||||||||||||||||
![]() |
|||||||||||||||||||
صورة من الجو تعود لقبل النكبة![]() |
|||||||||||||||||||
![]() |
|||||||||||||||||||
العملية العسكرية | نحشون | ||||||||||||||||||
الكتيبة المنفذة للعملية العسكرية | الكتيبة الرابعة لهأريل | ||||||||||||||||||
سبب النزوح | نتيجة إعتداء مباشر من القوات الصهيونية | ||||||||||||||||||
مدى التدمير | دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة | ||||||||||||||||||
التطهير العرقي | لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل | ||||||||||||||||||
ملكية الارض |
**خارطة توضح حدود اراضي البلدة وما يحيطها |
||||||||||||||||||
إستخدام الأراضي عام 1945 |
|
||||||||||||||||||
التعداد السكاني |
|
||||||||||||||||||
عدد البيوت |
|
||||||||||||||||||
البلدات المحيطة![]() |
|||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||
إسم البلدة عبر التاريخ | كلمة (القسطل-casteum) أفرنجية الأصل بمعنى الحصن | ||||||||||||||||||
اليلدات المحيطة | تحيط بها أراضي قرى عين كارم، وبيت نقوبا | ||||||||||||||||||
المقامات | لايزال يوجد في القرية مقام للشيخ الكركي | ||||||||||||||||||
فديو تعريفي | |||||||||||||||||||
القرية قبل النكبة (كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)كانت القرية تنتصب على قمة تل مرتفع مكور يطل على مساحات شاسعة من الجهات الأربع. وكانت تشرف من الشمال والشمال الشرقي على طريق القدس- يافا العام, الذي تربها به طريق فرعية. وموقعها هذا, المشرف على الطريق العام, منحها أهمية استراتيجية. ولقد شق اسم القرية من كلمة (كستلوم) اللاتينية التي كانت تشير إلى القلعة الرومانية القائمة في الموقع, والتي رممت أو أعيد بناؤها في العهد الصليبي ليطلق عليها اسم بلفير دي كرواز . في أواخر القرن التاسع عشر كانت القسطل قائمة على قمة تل صخري, يحف بها شرقا عدد من الينابيع. وقد صنف (معجم فلسطين الجغرافي المفهرس), الذي وضعته حكومة الانتداب البريطاني, القسطل مزرعة. وكان شكل القرية العام أشبه بنصف الدائرة, وكانت منازلها حجرية في معظمها. وقد امتدت الأبنية الأحداث عهدا على طول المنحدرات الشرقية لتلتف حول تل القسطل. وكان لسكان القرية, ومعظمهم من المسلمين, مقام لولي محلي يدعى الشيخ كركي, وذلك في الطرف الغربي من القرية. وكانوا يعتمدون على مدينة القدس المجاورة لتلبية معظم حاجاتهم, كما اعتمدوا على زراعة الحبوب البعلية والخضروات والثمار وأشجار الزيتون. وكانت أراضيهم الزراعية تتركز في شريط مستطيل يمتد إلى الجنوب الشرقي من القرية. في 1944\1945, كان ما مجموعه 42 دونما مزروعا بالحبوب, و169 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين منها 50 دونما حصة الزيتون. إحتلال القرية وتطهيرها عرقياوقعت القسطل في قبضة الاحتلال قبل الشروع رسميا في عملية نحشون( أنظر بيت نقوبا, قضاء القدس) ويدعي المؤرخ الإسرائيلية بين موريس أنها كانت ( أول قرية عربية احتلتها الهاغاناه في حرب 1948, بهدف احتلالها احتلالا دائما) وهذه دعوى مشكوك في صحتها. هاجمت كتيبة البلماح الرابعة القرية في 3 نيسان \ أبريل واحتلتها. و كانت وحدة طليعية من المغاوير قد انقضت على القرية قبل بزوغ الفجر, ثم ما لبثت أن تلتها القوة الأساسية التي ظلت تصد الهجمات المضادة حتى الليل. وأفاد مراسل صحيفة (نيورك تايمز) أن المعارك استمرت في محيط القرية خلال الأيام القليلة اللاحقة, بينما تشير وثائق البلماح إلى أن الهجوم الأول لم يواجه بأية مقاومة, وأن المدافعين عن القرية وسكانها كانوا غادروها من قبل. أما المؤرخ الفلسطيني عارف العارف فيقول إن خمسين رجلا من مجاهدي القرية دافعوا عنها, ولم ينسحبوا إلا عند نفاذ ذخائرهم. ويؤكد تقرير ورد في صحيفة (فلسطين) أن سكان القرية غادروها عقب هجوم في منتصف آذار\ مارس, لكنه يقول إن هؤلاء الرجال خرقوا الحصار الذي فرضته قوات الهاغاناه وانسحبوا إلى قرية مجاورة. ووفق ما جاء في صحيفة (نيورك تايمز) فإن المحتلين التابعين للهاغاناه سيجوا مواقعهم بالأسلاك الشائكة, في 5 نيسان \ أبريل. وبعد يومين شرعوا في استخدام طائرات التدريب لقصف القوات الفلسطينية المحيطة بالقسطل بالقنابل. في 8 نيسان \ ابريل, استعاد المجاهدون الفلسطينيون القرية في معركة قتل خلالها زعيمهم , قائد منطقة القدس عبد القادر الحسيني. وتشير تقارير الهاغاناه إلى أن نفرا من القادة اليهود قتل أيضا في أثناء الانسحاب. وقد مرت أيام من القتال العنيف قبل الهجوم الفلسطيني المضاد, الذي شن في الساعة الواحدة والدقيقة الثلاثين ظهرا تحت غطاء من القصف المدفعي ونيران الرشاشات. وكتب مراسل صحيفة (نيورك تايمز): لقد تسلقوا المنحدرات الصخرية الوعرة الشديدة الانحدار وهم يطلقون صرخات الحرب). في الساعة الثالثة بعد الظهر دخلت قوة مؤلفة من عدة مجموعات من المجاهدين الفلسطينيين القرية. ومع ذلك فإن قوات البلماح ما لبثت أن استرجعها بهجوم بدأ ليل 8-9 نيسان\ أبريل. ولما اقتربت القوات من القرية هذه المرة فوجئت بها مقفرة, ذلك بأن المجاهدين الذين استردوا القسطل كانوا يشاركون في مأتم قائدهم الشهيد في مسجد الصخرة وقد طوقت قوات البلماح القرية ببعض الآليات المدرعة منعا لوصول التعزيزات ثم شرعت في اقتحامها. وتزامن هذا الهجوم مع الجزرة التي وقعت في دير ياسين التي لا تبعد أكثر من 5 كلم عن القسطل. وورد في كتاب (تاريخ الهاغاناه): (وعادت القسطل ثانية وإلى الأبد إلى أيدي اليهود). وما أن استولت قوات البلماح على القرية حتى راحت تنسف منازلها, في سابقة تكررت في كل القرى التي احتلت في سياق عملية نحشون, وقد عللت تسوية منازل القرية بالأرض بأنها تسهل حماية الموقع, وتحول دون وقوعه ثانية في يد العرب. وذكر المؤرخ الفلسطيني عارف أن القوات الصهيونية دمرت أبنية القرية كلها, بما فيها المسجد الذي يضم المقام. وتؤكد رواية لصحيفة (نيورك تايمز) أن مسجد القرية دمر غير أنها تشير إلى أن ذلك حدث في الشهر السابق, ليلة 16 آذار \ مارس. نسبت الصحيفة إلى عبد القادر الحسيني الذي استشهد دفاعا عن القرية, قوله إن تهديم المسجد (عمل شائن), وإن المسجد ( لم يستعمل قط إلا للعبادة). القرية اليوميغطي المنحدرات الجنوبية والشمالية والشرقية للموقع ركام المنازل وأنقاض المصاطب الحجرية, التي كادت الأعشاب البرية تحجبها. وما زالت أنقاض القلعة القديمة قائمة على قمة الجبل. وقد أنشئ في الموقع ملجأ تحت الأرض جنوبي غربي القلعة. وتبدو الخنادق العسكرية شمالي القلعة وشرقيها. وتنبت أشجار الخروب والتين والزيتون على الطرفين الشمالي والغربي للموقع, بينما ينبت الصبار في طرفه الجنوبي. والموقع كله, بما في ذلك أجزاء من القلعة, أمسى مركز سياحة إسرائيليا. المغتصبات الصهيونية على اراضي القريةفي سنة 1951, أنشئت مستعمرة معوزتسيون( 164133) على أرضي القرية. وفي وقت لاحق ضمت إلى مستعمرة مفسيرت يروشلايم (165134), التي أسست في سنة 1956 على أراضي قالونيا (165134), لتشكلا معا ضاحية القدس المعروفة باسم مفسيرت تسيون( 164134). |
|||||||||||||||||||
بلادنا فلسطين | |||||||||||||||||||
![]() الصفحة التالية |
|||||||||||||||||||
خرائط ذات صلة | خارطة توضح حدود اراضي البلدة وما يحيطها خرائط للقضاء توضح حدود القرى والاودية نظرة من القمر الصناعي للبلدة خارطة البلدة عن طريق MapQuest ساعدونا بتخطيط البلدة في موقع التخطيط الحر - WikiMapia |
||||||||||||||||||
روابط مفيدة | في كتاب كي لا ننسى في كتاب بلادنا فلسطين في كتاب النكبة والفردوس المفقود الموسوعة الحرة المزيد من موقع هوية إبحث في غوغل إبحث عن صور في غوغل إبحث عن افلام في غوغل |
الإسم | الحمولة | دولة الاقامة |
ريما مطير | - | - |
husam | adwan | pal, jerusalem / bethane |
احمد حمدان | حمدان | - |
reem deeb | abdelrahman | dubai, united arab emarites |
laila alhusseini | alhusseini | U S A |
mohammad alhusseini | alhusseini | - |
Amin | / | Amman, Jordan |