السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اردت ان اسرد لكم قصه واقعية حصلت معي عن بعض الاثار في قرية لوبيه المهجره
كنا وما زلنا نتردد انا وعائلتي (حمد محسن جودي ) في كل يوم جمعه الى القريه
كان والدي دائما يحاول ان يتذكر في ساحة بيت والده اين تقع كل غرفة فسألته
اذا كان يتذكر اين كان مدخل البيت فاجابني من هنا فبدأت انا واخي نقلب الحجر تلو الاخر حتى عثرنا على بعض الأغراض مثل اليد التي كان يطرق بها الباب مصنوعة من حذوة الحصان ووجدنا ايضا صندوقان خشبيان كانا يستعملان لخزن الملابس ووجدنا ايضا بعض الاواني النحاسية وما يسمى ب "البابور" يستخدم للطهي.
بالمناسبة لقد قامت الاخت مقبولة نصار بالتقاط بعض الصور في شهر نيسان عام 2006
اردت ان اشير الى ان هذه الصور التقطت على ارض جدي المرحوم حمد محسن خليا الجودي.
تابعوني لاحقا في قصص اخرى وشكرا
شارك بتعليقك