خرائط تفاعلية توضح المعالم قبل وبعد النكبة, أنقر الخارطة للمزيد
القرية قبل النكبة (كي لا ننسى للدكتور وليد الخالدي)
كانت القرية قائمة على أرض متعرّجة في طرف السفوح الغربية لجبال رام الله. وكانت طريق فرعية تصلها بطريق الرملة- رام الله العام (الذي كان يمر من الجهة الشمالية الشرقية للقرية. وكانت بير معين مبنية حول بئر قديمة تحمل الاسم نفسه. وقد سماها الصليبيون بيرمينين (Bermenayn) وجعلوها إقاطاعة موقوفة لكنيسة القبر المقدس في القرن الثاني عشر للميلاد. يف سنة 1596، كانت بير معين قرية في ناحية الرملة (لواء غزة)، وعدد سكانها 165 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والزيتون والسمسم، بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج والمستغَلات كالماعز وخلايا النحل ومعصرة كانت تستعمل لعصر الزيتون أو العنب.
في القرن التاسع عشر، وُصفت بير معين بأنها مزرعة صغيرة مبنية على مرتفع من الأرض. وفي العصور الحديثة كانت القرية مقسمة قسمين، شمالي وجنوبي، يفصل بينهما شارع مرصوف بالحجارة. وكان القسم الشمالي مستطيل الشكل، بينما كانت القسم الجنوبي على شكل نصف دائرة. وكانت المنازل مبنية بالحجارة والطين، وقد بُني الكثير منها في الأعوام الأخيرة من عهد الانتداب، ولا سيما في الجهة الشمالية الغربية.
كان سكان بير معين من المسلمين في معظمهم، لهم فيها مسجد وإلى جانبه مدرسة ابتدائية أُسست في سنة 1934. وكانت أراضي القرية غنية بالمياه الجوفية التي مكنت السكان من زرع غلال متنوعة، كالحبوب والخضروات والعنب والتين والخوخ واللوز والزيتون، الذي كان شجره يغطي مساحة 146 دونماً. في 1944/1945، كان ما مجموعه 2880 دونماً مخصصاً للحبوب، و176 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان في جوار القرية ثلاث خرب تحتوي على أُسس منازل دارسة، وقطع أعمدة، وصهاريج، وكهوف منقورة في الصخر، ومدافن، وزريبة مربعة كبيرة.
إحتلال القرية وتطهيرها عرقيا
باحتلال هذه القرية في 15-16 تموز/يوليو 1948، سيطرت القوات الإسرائيلية على طريق رام الله- اللطرون العام؛ وهذا كان هدف المرحلة الثانية من عملية داني بعد الاستيلاء على اللد والرملة.
ويروي ((تاريخ حرب الاستقلال)) أن الوحدات التي اشتركت في الاستيلاء على القرية كانت مؤلفة من فصيلتين من الكتيبتين الأولى والثانية في لواء يفتاح. وفي هجوم مضاد شُن بعد ظهر 16 تموز/يوليو، تكبّد الجيش العربي الأردني خسائر جسيمة عندما حاول، بلا طائل، استنقاذ قريتي سلبيت وبرفيلية المجاورتين. وفي اليوم التالي، نقلت وكالة إسوشيتد برس أن القوات الإسرائيلية المرابطة في قريتي بير معين والبرج أخضعت طريق اللطرون- رام الله العام لنيران أسلحتها الخفيفة.
القرية اليوم
لا يزال بناءان متداعيا الحيطان يشاهدان في الموقع الذي يكسو أرجاءه الصبار والنباتات الشائكة ونبات ذيل الفار ورِجل الحمام وشجر اللوز والصنوبر. ويُستعمل قسم من الأراضي المحيطة حقلاً للرماية، وغير ذلك من الأغراض العسكرية الإسرائيلية. أما القسم الآخر فيزرعه الإسرائيليون.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
في سنة 1986، أُنشئت مستعمرة مكابيم العسكرية على أراضي القرية.
أنقر هنا لتصفح المزيد من الصور والقصص والمقالات عن قرية بئر ماعين
- صور لابناء العائلة
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - الحاج عبد الرؤوف عبد الرحيم خضر
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر 1 - صور جماعية لابناء العائلة بير ماعين
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - المرحوم سليمان سليم خضر
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - المرحوم سالم عبد الرحيم خضر
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - صورة جماعية لأفراد من عائلة خضر من بير ماعين في المهجر جواتيمالاا
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - المرحوم عيد خضر من بير ماعين
مشاركة محمد عبد الرؤوف خضر - صورة المرحوم حسن سليمان مطير في بئر ماعين قبل عام ١٩٤٧ ، مع ترميم .
مشاركة Ahmad Khader 1 - جندي صهيوني علي مسجد القرية اثناء الاحتلال
مشاركة خالد دويات - عميد اسرى القدس الاسير احمد فريد شحاده
مشاركة حامد شحاده 1 - الاسير القائد حسام عقل شحاده
مشاركة حامد شحاده - الاسير القائد حسام عقل شحاده و الاسير محمد الصالحي و الاسير هيثم حمدان
مشاركة حامد شحاده - عائله الامارة
مشاركة محمد الحاج - عائله امارة
مشاركة محمد الحاج - عائله الامارة
مشاركة محمد الحاج - عائله الامارة
مشاركة محمد الحاج - افطار في رمضان
مشاركة محمد الحاج - المرحوم : توفيق عبدالله يوسف حماد ( ابو عبدالله )
مشاركة عبدالله توفيق عبدالله حماد ( ابو اسامه ) 1 - النقيب المتقاعد عبدالله توفيق حماد
مشاركة عبدالله توفيق عبدالله حماد ( ابو اسامه ) - صورة 01
مشاركة يوسف شحاده - صورة 02
مشاركة يوسف شحاده - خربة ام الرجمان الواقعه في اراضي بير ماعين .
مشاركة يوسف شحاده - تلة برج الماء مركز القرية قام اليهود بهدمها واقام عليها مدينة مكابيم ريعوت
مشاركة يوسف شحاده - بئر ماعين - قبر الشيخ ماعين .و يقال انه كان زعيم حكم القرية وقسم اخر يقول انه ولي او صحابي اعلن السلطات الاسرائيليه انه مكان اثري في 2006 و قامت سلطة الاثار بترميمه في عام 2010
مشاركة يوسف شحاده - خربة الحدثة
مشاركة يوسف شحاده - بئر ماء على اراضي القرية المحاذية لقرية بيت شنة
مشاركة يوسف شحاده - صورة احجار فسيفساء - قريبه من مركز القرية
مشاركة يوسف شحاده - لوحه معلقة على شجره مكتوب عليها اسم القرية - وهو المكان التي كانت مقامة عليه القرية على تله برج الماء في مدينه مكابيم ريعوت
مشاركة يوسف شحاده - تصوير جوي لقرية بئر ماعين عام 1948 , قبل هدمها وبناء مستوطنه مودعين على انقاضها
مشاركة yousef shehadeh 2 - صورة جوية لقرية بئر معين / بير معين
تعود لتاريخ ٤/٧/١٩٤٨
خارطة بير معير
المصدر : المحامي محمد جبر فؤاد خضر
مشاركة MOHAMAD KHADER - صورة نادرة لقرية بير معين قضاء الرملة عام 1939..
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again?
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #2
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #3
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #4
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #5
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #6
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #7
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #8
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #9
- Let us see how the most "liberal and civilized" of world Jewry has obliterated our village. How else will the Jews be great and safe again? #10
شارك بتعليقك